في حبه رايت المستحيل بقلم ساره شريف
القدر اخته تخبطها وتبقي صحبتها
نظرت لها ريناد بأبتسامة مردفة المثل الأعلي بشخصيتة و أنا لدلوقت شايفه أنه شخص ناجح مشفتش صوره أه يكفي أن نفسي أبقي ناجحه كدا دا شركات الشريف موجوده في الشرق الأوسط كله لا وكمان أكبر الشركات فية أنا مش بحبه عشان ألتفت لصوره .. لما تحط حد ناجح قدام عينك بيبقي دافع للقوه والمجهود عشان تبقي أحسن منه
قلتلك أني أشوفه مش فارقه معايا قوي قد ما أني أشوف أنجازاته واحطها قدام عيني دافع
في تلك الأثناء تولي سيف كل أمور الحفل بأمر من أسر قبل مغادرته للمكان فهو شخص هادئ لا يحب تلك الأجواء أبدا
تقدمت نحو خزانتها تخرج فستانها caffe القصير الذي بالكاد يصل إلي ركبتيها باكمامه الطويله وحذائها ذو الكعب العالي لتصفف شعرها الجميل بطريقه رائعه
أنهت ارتداء ملابسها ناظره إلي نفسها بالمرأة برضى وعلي محياها ابتسامتها المشرقة التي تبعث الروح لمن يراها
بالأسفل تقف في بهو القصر تنظر حولها بانبهار سعيدة للغاية لم يفشل يوما علي جعلها سعيدة أتاها صوته المذهب من خلفها مردفا بابتسامته الساحر كل سنه وانتي طيبه يا اميرتي
قفزت نحوه تضمه بفرح مردفه ربنا يخليك ليا
أبتسم برضى من رؤيتها سعيده فهو قد ېحرق الماء واليابس فقط حتي يري ابتسامتها المشرقه التي تشعره ببريق الحياه من جديد فتلك الصغيره هي مدللته الوحيده
أبتسامه بسيطه علت ثغره قبل خروج صوته مردفا أطلعي أنت شوفي الباقي وأنا هشوف الكارثه دا بيعمل أي
ذهبت من أمامه متجهه نحو الحديقه التي كانت بها الأنوار المنثقه بأبهي الصور ظلت تستكشف باقي المكان
دقائق قليله مرت حتي لمحت سيارة الفتيات تدلف إلي القصر
أتجهت نحوهم پغضب مردفه جيتوا بدري ليه كدا مش كنتوا تتأخروا شويه
نظرت لها ريناد مبتسمه محاوله أمتصاص ڠضبها مالك بس يا ملوكه ينفع حد بالحلاوه دي في يوم عيد ميلاده يتنرفز كدا دا حتي عيب
_ا ه والله يا بنتي بس أي القمر دا كل سنه وأنتي طيبه يا قمر
نضرت لها بأبتسامه وانتي طيبه يا حبيبتي
نظرت لهما نور متمتمه بضحك ألحقي دي كلت بعقلها حلاوه
نظرت لها ريناد بتكبر مردفه بيئه قوي البنت دي يا بنات
ضحك الجميع علي حديثها
بعد عده دقائق
أغلقت الأنوار لم يبقي سوي القليل منها تاركه للحديقه مظهر خلاب ليأتيهم صوت تلك الطائره المحلقه في السماء نظر لها الجميع بانبهار وخاصتا ملك التي ادمعت عينيها وهي تري ما كتب علي الهواء عام سعيدا أميرتي الصغيره وحولها بعض الالعاب الناريه التي زينت السماء
نظرت له بابتسامه لتجده ينظر لها وعلي محياه أبتسامه جذابه لا تليق الا به ركضت نحوه تلقي نفسها بين يديه تضمه
بشده بينما أكتفي هي بلف يديه حول جسدها الصغير
مر قليل من الوقت والفتيات تقف علي أحدي الجوانب تراقب ما يحد
ما أجمل شعور أن تري مثلك الأعلي امامك ياله من وسيما حقا كيف لشاب بعمر صنع كل هذا
فاقترمن تفكيرها مردفه أنا عطشانه هشوف المايه فين وارجع
ماشي
ذهبت لاحضار بعض المياه ولكنها لم تستطع إجاد مياه وأكتفت بكوب العصير الذي أعطاه لها أحدي الخدم
وأثناء سيرها أصطدمت بذالك الحائط البشري أمامها مما أدي إلي سكب ما بيدها فوق ملابسها
شهقه تفلتت من بين شفتيها تنظر له پصدمة وقبل أنت تردف خرافا واحد كان قد تخطاها بعد أن ألقي عليها نظر جامدة صلبه متكبره
وعلي بعد من ذلك المكان يقف متربصا ينتظر اللحظة المناسبة لقضاء مهمته مستغلا سكونه في تلك اللحظة. . . . . . . .
بينما هي نظرت له بعدم استيعاب ما هذه الوقاحة من يظن نفسه ليفعل هذا وينظر لها هكذا بعد سكبه العصير عليها يالك من وقح تفلتت منها تلك الكلمات بخفوت قبل ان تتقدم منه وتقف أمامه رافعه أصبعها أمام وجهه مردفه بغيظ إنت يا . . . .
ړصاصه تخللت داخل أوصالها مخترقه ذلك الجسد الصغير لتسقط وتصطدم رأسها بحافة الطاولة بجوارها
صډمه احتلت أوصاله تمالكها سريعا
ركض نحوها الجميع بينما هي فقدت الوعي فور اصطدام رأسها
وسريعا ما تم نقلها إلي المشفى
في مكان آخر
يقف هو يضع الهاتف على أذنه مردفا بصياح أي الكلام الفارغ دا هو لعب عيال
_ دا عشان أنا مشغل معاديا بهائم واغلق الخط پغضب
مجهول 2 بلهفه أي إلي حصل
مجهول 3 جت في البنت إلى معاذ مراقبها بيقول جت قدامه فجأة
معاذ پصدمة وڠضب