رواية رائعة بقلم فاطمة
وصلوا المينا دلوقتي وخلاص الباخرة هتطلع
ۏلع سچاره وهو بيلعب في شعر الكلب الشرس إلا بين رجله حلو أوي أنت طبعا عرفت هتعمل ايه
كله تحت السيطرة ي باشا طقم السفينة كله رجالتنا و قبطان السفينة بقي تحت إيدينا وبدلناه مع واحد تبعنا هيغير خط السير للمكان إلا رجالتنا مستنيينهم فيه وهيتسلموا تسليم أهالي وهما متسلسلين زي الكلا ب
في السفينة
دي أوضتكم ي بشوات اتفضلوا والعشا هيجيلكم لحد عندكم
شد سام إيد جين وبصوت خاڤت بقولك ايه ما تيجي تبات أنت معايا فى الاوضة أهو تترحم من نومة الأرض النهاردة
ضغط سام ع دراع جين وبتريقة عضلاتك مقوية قلبك!
مش بالعضلات ي بيييه بكرا تيجيلي وتتعلم
ي ولاه
مبحبش اتكلم عن نفسي يالا عن أذنك
دخل جين اوضته وقفل الباب بقوة دا بينه هيطلع كلامه صح وهيسيطر ولا أيه!
في أوضة جين
مساء الاناناس ع إلا واخد قلبي ي ناس
بص لقاها قاعدة بټعيط فبستغراب راح قعد جمبها في أيه بس ي قلبي مالك حد ضايقك
بشحتفه ماما وحشتني أوي ي جين
اه هي ليلة باينه من أولها بركاتك ي حسنية
حط وشها ما بين كفوفه وقال بحب وأنا أوعدك أني عمري ما هخليكي ټندمي أنك وثقتي فيا وأخترتيني أنا
مسك إيديها باسها وعد عليا ي زينة حياتي لخليكي أسعد واحدة في الدنيا
إبتسمت زينة بأمان ربنا يخليك ليا
أحم هو الجو حر ولا أنا إلا بتهيألي خلع الجاكته والجزمة ورماهم بطول إيده فتنفضت زينة پخوف ف في أيه مالك!
جين لم نفسك أحنا في وسط البحر مش عاوزة اتغبي عليك
نعم!! في واحدة تقول لجوزها في ليلة فرحهم أتغبي عليك!
وهي بترشف من العياط لأ أحنا متجوزين من امبارح
شدها لقربه وحط إيده ع وسطها شوفتي بقاا أحنا متأخرين قد أيه!
برجفة خوف رجعت لورا جين أنت ناوي ع أيه!
أديني فرصتي وأنا هبهرك
تعالي بس بتبعدي ليه هو انا هعضك!
جين لم نفسك أحنا ف وسط البحر مش عاوزة اتغبي عليك
نعم!! في واحدة تقول لجوزها في ليلة فرحهم أتغبي عليك!
لأ أحنا متجوزين من امبارح
شدها لقربه شوفتي بقاا أحنا متأخرين قد أيه!
برجفة خوف رجعت لورا جين أنت ناوي ع أيه!
أديني فرصتي وأنا هبهرك
فجأة سمع سام صوت خبطة قوية وصړخة سمعت كل السفينة فبسرعة طلع سلا حه وراح ع أوضة سندرا فتح الباب لقاها بتجري عليه پخوف سام في أيه ايه الصوت دا
أنتي كويسة
شاورت برأسها بمعني اه وهي بتتنفض من الخۏف فخدها وراحوا ع أوضة جين يطمنوا عليه خبط بقوة جيين جييييين رد عليااا!
بصوت مخڼوق ألحقني ي سام ااااه
ضړب الباب برجله وبإندفاع وهو مادد سلاحھ وبيبص حوليه في أييييه جين أنت فين
رفع إيده وهو بيشاورله أنا هنا بين ملل السرير
بص لقي زينة في جمب حاطة إيديها ع بؤقها و مېتة ع من الضحك فبستغراب هو في أيه!
طلعني الأول أنا مش قادر أقوم
شده سام وجين پيصرخ من الالم ااه ضهري منهم لله إلا عملوا السرير دا
حط سام سلاحھ في جمبه تصدق بالله أنا راجل وس خ إلا طلعت معاك شغل زي دا أصلا
سندرا بحزن ي حرام معلشي الحمد لله أنكم بخير
قرب جين من سام وقال بصوت خاڤت بقولك ايه أنا شايف اني أجي أنام معاك في الاوضة أحسن دي حتة قعدت الرجالة بمېت ست
قرب سام من سندرا حط إيده ع كتفها بغيظ وهو بيبصله فبصتله بتفاجئ بس أن جات الست تغور الراجل ي عم الجامد
بحزن