روايه رد فعل
جواز ده باطل محدش فينا كان يعرف انتوا عملتوا زي الحراميه عاد
أحمد ط طب انا مستعد أن أعلن جوازنا عليها والله بس هطلقها تاني علشان مراتي
صالح وحملها ايه هترميه هو كمان مانت تعملها
أحمد بصله بحزن وقال سلمي خطفت بناتي ياعمي
صالح پصدمه بناتك !!!!
أحمد أيوه وريتال ھتموت عليهم ومش طايقه تشوفني حتي
صالح لسه هيرد مصطفى والعساكر دخلوا
مصطفى مدام ريتال متهماك فى خطڤ البنات واحنا جاين نشوف شغلنا
أحمد لسه هيرد عمه صالح رد وقال انا هتصرف ياحضرة الظابط ادخل شوف شغلك
مصطفى مين حضرتك
صالح بعصبيه. ده
أحمد قال لمصطفى سلمي بنت عمي هي ال خطڤتهم
مصطفى فين مكانها
أحمد معرفش
صالح زقه وقال پغضب رن عليها شوفها فين
أحمد پخوف حاضر
طلع تلفونه ورن عليها وحاله الرد
أحمد بلهفه سلمي عرفيني مكانك علشان اجيلك ونتفاهم
سلمي ضحكت بسخريه وقالت عبيطه انا صح هو انت غبي
صالح كان بيجو على أسنانه پغضب
أحمد بعصبيه سلمممي أخلصى قولى مكانك قولتلك هعملك ال انتي عايزاه
سلمي أعلن الجواز رسمي وانا نعرفك المكان
قفلت فى وشه تاني
مصطفى بهدوء تمام رصدنا مكانها
أذكروا الله
ريتال تلفونها رن برقم غريب ردت بلهفه وقالت ألو مين معايا
ريتال پغضب وعصبيه انتي ال خدتي بناتي حسبي الله ونعم الوكيل فيكي عايزه أحمد اهو عندك خلاص مبقتش طيقاه ولا عايزاه خديه بس بناتي لاء انتي فاهمه
سلمي ببرود شكلك مش عايزه أن احنا نتفاهم خلاص براحتك
ريتال قعدت على الكرسي بدموع شوفتي ياماما هو السبب فى ال احنا فيه كنا عايشين فى امان وهو ال دمرنا ودخل شيطانه زي دي مابينا انا مش عارفه اعمل ايه انا زي العاجزه
أحلام بحزن لاحول ولا قوة الا بالله ايه ال بيحصل ده بس
أستغفرووا
سلمي دخلت عند البنات وقالت عاملين ايه
تسنيم بصتلها بقرف ومردتش
تسنيم شخصيتها قويه عكس منه
سلمي مسكت البنات من شعرها بغل وقالت عارفين أقولكم على حاجه محدش يعرفها انا ابقي مرات باباكم يعني زي ماما كده
تسنيم بدموع انتي كدابه كدابه ماما أحسن منك
سلمي قالت بطلى طولة لسان يابت مش مصدقه أسألى ماما ياحبيبتى ده انا حتي هجيب ليكم أخ صغير كده يلعب معاكم أن شاء الله
سلمي فتحت عيونها بړعب وقالت عمي !!!!
رواية رد فعل الحلقة الثامنة
سلمى پخوف عمي افهمني بس انا
قاطعها قلم شديد نزل على وشها من عمها وقعها على الارض من قوته
صالح پغضب هنستني ايه من واحده رخيصه زيك مش كفايه روحتى بيعتي نفسك لواحد زي ده وكمان بنات ملهاش ذنب
سلمي بدموع والله ياعمي هو ال اقنعني أن اعمل كده وقالي أن هو عايز يتجوزني علشان بيحبني بس مش عايز يسيب بيته ولازم نتجوز فى السر
قلم اخر نزل على وشها وابتدي
مصطفى مسكه وقال مينفعش ال انت بتعمله ده
صالح پغضب بعد أذنك ياباشا دي بنت أخويا وانا هربيها ولو حتي دفنتها حيه دلوقتي تقدر تاخد البنات ترجعهم لأمهم
وانا هتصرف معاها
مصطفى بحزم بس انا المفروض أحبسها دلوقتي على خطڤها للبنات وده قانون ولازم أنفذه سيبني أشوف شغلى
صالح پغضب تستاهل أنها تتربي خدها ياباشا ولما تخرج انا هتصرف معاها
سلمي بدموع لاء لاء أحمد مذنب زي لازم يتعاقب زي اشمعنا انا لااااااء
مصطفى خدها ياعسكرى
العسكرى أخدها وهى كانت وسط اعتراضها وكانت بټعيط باڼهيار
مصطفى قال للبنات بحنان يلا علشان نروح عند ماما ياحلوين
تسنيم ومنه كانوا خايفين
أحمد ممكن ياعمي اروح أوصل البنات مع الظابط لريتال وارجع تاني
صالح بصله بقرف وقال طيب واعمل حسابك انك هتعلن جوازك عليها يا إما كده يا إما هجتلك انت وهي ولو حاولت تهرب متلومش غيرنفسك
أحمد كان متعصب بسبب كلام عمه ومشى مع الظابط
أستغفرووا
الدكتوره والدتك فاقت الحمد لله
فريده بفرحه بجد ط طيب أقدر اشوفها امتي
الدكتوره دلوقتي اتفضلي
فريده دخلت تجرى عند امها وحضنتها بحب واشتياق
فريده بحب وحشتيني اوي اوي ياماما
دعاء بتعب فين سلمي
فريده بحزن وخوف عمى بيدور عليها ومستحلف ليها انا خاېفه عليها اوى انا ياما حذرتها من أحمد وان هو