روايه بقلم شيماء صبحي
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
فارس دور وراه وعرف انو متجوز وان مراته مبتخلفش وجاي يطلب ايدي وهوا ضاحك علينا ومش موضح غرضه من البدايه ف فارس عرف يبعت ناس يعرفوا مراته الي هيحصل وهيا جو اخدته بس فارس طلب ان محدش يعلي صوته ويتفاهموا برا وخرجوا وانا كنت في اوضتي برسم مستقبلي ومش حاسه باي حاجه .
عدي كام يوم وكنا كتبنا الكتاب وخلاص رايحين نجيب الفستان بتاعي
اي رئيك في دا ياملك
بصيت لفارس وكان بيشاور علي فستان شكلو يجنن بصيتلو بابتسامة الله حلو اوي ممكن اجربوا
البنت طبعا يا فندم اتفضلي
فارس حضڼي وقال ملاك نازل من السماء
خجلت جدا والبنت الي واقفه بصالنا ومبتسمه وقربت مننا وقالت انا اول مره اشوف حب صادق كدا ربنا يصلح حالكم
ابتسمت ليها ودخلت اغير الفستان وبعدين خرجت وفارس ادالها الفيزا وهيا خرجت بعد دقايق وهيا مغلفه الفستان ووقتها فارس كان مبسوط جدا وانا كنت مبسوطه اكتر منو
وكان طالع زي القمر كنت مبسوطة جدا وانا باصه ليه بعيون بتلمع من الحب قلت ربنا يخليك ليا
عدا كام يوم وانا كنت مبسوطه بعوض ربنا ليا
في يوم روحت مع فارس الشركة كان مصمم اني استكشف بنفسي الشركة كلها ودخلت وكان الكل باصص عليا واولهم لينا الي كانت بصالي بغيره وسمعت كلمتها وهيا بتقول يابنت الجنيه عرفتي توقعيه ازاي
واحنا بعد ما لفينا الشركة وكان عاجبني جدا تصميمها وقعدت في مكتبه وافتكرت لما كنت ببص من النافذه وجاتلي حالة من الصدمة وهوا ساعدني وانا بضحك لتذكري لكل المواقف الي جمعتنا مع بعض
خرجنا ووقتها لقيت الصحافه والعلام قدام شركته وكنت مكسوفه اطلع ولاكن فارس قالي متوترش هما جايين علشانك اصلا
ابتسمت ليها فارس وكانت واحده بتسالنا امتي الفرح رد فارس وقال الشهر الجاي وخرجنا وطبعا رجالة فارس هما الي عدونا وركبنا عربيته وفتحت الشباك ولقيت فريدة وهيا بصالي پصدمة وقتها ابتسمت ليها والعربيه مشيت
تمت انتظروني في روايه جديده مع تحياتي لكم شيماء صبحي
روايه مقابلة حب
بقلمي الكاتبه شيماء صبحي