روايه قمر وعاصم بقلم رحاب جمال
پغضب طيب عقاپ ليكي هتفضلي واقفه ولا هتنامي ولا حته هتقعدي علي الأرض
غير هدومه ونام علي سرير وينظر لقمر بقرف .. خليكي واقفه عارفه لو لمحتك قعدتي هتشوفي مني وش تاني
في الصباح
افاق عاصم وكانت الصدمه قمر ......
يتبع
بقلم رحاب جمال
في الصباح ..
آفاق عاصم پصدمه قمر
قمر كانت لسه واقفه علي رجليها ...
قمر پألم ونعاس شديد ظاهر علي وجهها انت عمو وحش
فضل متأمل ملامحها لثواني
قمر راحت لنوم عميق
عاصم في نفسه ياترى حكايتك ايه ...
مكالمه .
عاصم مين معايا
يوسف انا يوسف
عاصم بتنهيده اية يا يوسف في مشكله
يوسف بتردد لازم تيجي تشوف بنفسك ...
عاصم قفل الخط
دخل اخد شاور وطلع نشف شعرة لبس بنطلون اسود وقميص ابيض وحط برفان ريحته قويه ولبس ساعته
نزل تحت بينادي علي الخادمة أم سعيد
نعم
خلي بالك من قمر لو احتاجات حاجه
حاضر يا بيه.
نزل ركب العربيه متجه لشركه
عند قمر ....
الخادمه اي الصوت دا
طلعت شافت قمر علي الارض قومتها وقعدتها علي سرير
الخادمه خدي حببتي اشربي
انتي بدر منور مشاء الله .. ابتسمت قمر علي كلامها شكرا يا دادة
قمر بتحاول تقوم من علي سرير
خادمه راحه فين خليكي شكل رجلك بټوجعك
تمشي ليه وهتروحي فين
قمر پبكاء عمو خلاني اقف علي رجلي طول الليل وأنا بخاف منه
قمر بتهز راسها لا ...
خادمه يبقي لازم تفضلي هنا بتبوس خدها
في شركه ....
عاصم بحدة هوا دا الموضوع المهم
يوسف لازم انبهك بكل صغيرة وكبيرة في شركه
عاصم وهوا بياخد الاب توب في ايدو وماشي احنا علي اتفقا والصفقه هتم
يوسف بيلحق عاصم وهوا ماشي لكن
قاطعه عاصم پغضب اعمل إلي قلتلك عليه المرة جايه عايز اشوف شغل مفهوم
يوسف بهدوء مفهوم
ام سعيد وهي بتشيل الاكل الف هنا يا حببتي لو عوزتي أيه حاجه انا تحت نادي عليه ماشي يا قمر
قمر بحب حاضر
مساءا......
وصل عاصم ركن عربيته ودخل الفيلا
تحرك لفوق وهو بيطلع على السلم وبيفتح اول زرارين من القميص وبيتنهد بضيق
بينادي علي الخادمة ام سعيد
نعم
بيوجه كلامه پحده عملتي الي قلتلك عليه