روايه حياه بقلم روني محمد
انت في الصفحة 20 من 20 صفحات
أضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا منهم سالمين دي اخرة كل ظالم
أما حياة لغاية دلوقتي مراد مطلقهاش ولا حتى كلمها من يوم ما مشى وسابها رجعت بيت والدتها وحكتلها الحقيقة طبعا والدتها لامت عليها كتير في الي حصل وانها كانت مفروص تصارحها بالحقيقة لغاية ما حياة كانت قاعدة وسمعت الباب بيخبط قامت فتحت واتفاجات بوجود ريما الي جريت عليها
حياة وانتي كمان يا ريما وحشتيني أكتر...
ريما بابا مراد قالي انك هتيجي تعيسي معانا على طول...
حياة هو فين مراد ده انتي جاية مع مين
مراد ساعتها ظهر من ورا الباب وهو ماسك بوكيه ورد في ايده وقرب من حياة وقال
حياة اقرصني بجد او نا مش بهزر انا بقى بيجيلي تهيؤات وأنا صاحية ولا ايه...
حياة ابتسمت وقالت
بس انا خدامة وانت ابن الاكابر ...
مراد وهو ابن الأكابر وقع في غرامك يا حياة.......
بتمني تكون القصة عجبتكم