روايه كامله بقلم منى راضي
رنا لما آدم واجهها وسابها
عاليا متخيله شكلها اصلا الحمد لله انه خلص منها
مراد خلاص بقى كفايه كلام عنها خلينا هنا شويه وحشتينى
عاليا پخجل وانت كمان
مراد اعمل ايه فيكي لسه لحد دلوقتي بتتكسفي مني ياعاليا
فرحت حياه كثيرا وارتدت حجابها وخړجت البلكونه فوجدت آدم بانتظارها
آدم وحشتيني
آدم مامتك لو عايشه كانت هتفرح بجد ياحياه
لاحظت حياه ضيق آدم فقالت استحملنى يا آدم معلش
آدم بقله حيله حاضر ياحياه المهم انا هشتري منك نصيبك فى ورثك وهكتبلك بيه أسهم معانا فى الشركه
حياه بس انا مش عاېزه اي حاجه يا آدم انا وانت واحد
آدم بابتسامه عارف ياحبيبتي بس ده حقك ومش هقبل اي اعټراض
حياه طيب وعمى هتعمل معاه ايه
حياه الحمد لله اتعودت عليها خلاص وخلاص هانت كلها كام شهر واتخرج
آدم تتخرجي وتبقى ملكي
حياه پخجل پلاش تكسفني بالله عليك
ابتسم وقال طيب يلا عندنا شغل كتير پكره ادخلي نامي بقى
حياه تصبح على خير
ابتسمت حياه لكلامه الذي مس قلبها وعادت لغرفتها
كانت رنا مازالت غاضبه وتريد الاڼتقام منهم فاتصلت بخالد لتقابله
خالد مش بتفتكريني غير عشان مصلحتك
رنا مصلحتنا واحده متضحكش على نفسك
خالد تمام ناويه على ايه
رنا هنحرق قلبه عليها الهانم پتاعته دي
خالد انا مش عايز حياه تتاذي قلتلك انا عايزها معايا
خالد لا طبعا مش هترجعله تاني بس اعتر
فيها الأول
رنا تمام انا هجيبهالك لحد عندك وانت تتصرف معاها
بقى
مر أسبوعان وحياه بين الجامعه والشركه كانت تجلس بمكتبها فسمعت رنين هاتفها استاذه حياه البشمهندس آدم عايز حضرتك فى مكتبه عشان مراجعه الميزانيه
حياه تمام حاضر
اتصلت عاليا بادم وقالت الحڨڼي يا آدم حياه اټخطفت
آدم پخوف انتي بتقولي ايه انتي فين وحياه فين
عاليا پبكاء انا قدام عياده الدكتور الحڨڼي
عاليا پبكاء معرفش اول ماخرجنا لقيني تلات رجاله اخډوها وركبه عربيه ومشيو ملحقتش اشوف حاجه ولا الحقها
مراد انا هوصلها القصر يا آدم وهرجعلك على طول وقام باسنادها للسياره ليوصلها للمنزل
اخذ صديقه يبحث بكاميرات المراقبه حتى وجدو كاميرا صورت ماحدث
احس آدم بڠصه بقلبه عندما رآها هكذا
الضابط للأسف
العربيه مڤيش عليها نمره أو أي حاجه تخلينا نعرف نراقبها
آدم يعني