روايه بقلم ايات الرحمن
هدومنا حتي
انت اي يا اخي ما بتفكرش غير في الفلوس بس المفروض تفرح ليه وبعدين تعالي هنا ماتنساش ان نص الاملاك دي خاصه بأمه هو والنص لبابا الله يرحمه
اكمل عارف ما هو هياخد نص الاملاك ليه ويرجع يقسم معانا في النص التاني ويمكن يطمع
دا حقه يا اكمل مؤيد تعب واتظلم واديك شوفت النتيجه بقي متقاعد
كل دا بسبب طمعه وجش...عه
لمؤيد بعد ربنا وانصحك يا اكمل ابعد عن مؤيد عشان هو اتأذي منك كتير اوي واكيد انت فاهم قصدي
عند مؤيد و زهراء
مؤيد نفخ
بضيق وقال انا مش عايزك تشوفيني وحححش اوي كدا بس انا اتظلمت واتضر...يت اوي وخسړت كتير ومهما حكيت ليكي مش هتفهمي انا مش مولود عاجز كدا انا
احكيلي واوعدك هساعدك انا مش فاهمه اي حاجه خالص اوعدك
هحكيلك مش عشان خاېف من تهديدك عشان انا تعبت من شيل الهم
من كام سنه كنت علي علاقه ببنت هي كانت بنت صاحب بابا الله يرحمه هي كانت مش مثاليه للزواج يعني بس كان بينا اتفاق وف يوم روحت عشان اقول لبابا عليها
لان وقتها مفيش حد فيهم اتحمل وجودي معاه وبعد شهرين مفيش شغل ولا راحه اضطريت ارجع البيت واقبل بشروط بابا وبالفعل دا حصل
رجعت وبابا خطب ليا بنت كإنها ملاك بعدها اكتشفت ان هي كانت صديقه لأكمل واكمل عرف بابا عليها مش عشان يخطبها ليه عشاني انا وعشان كمان يخبي عملته السوداء معاها
بسبب كام خبطه علي رأسي وفقدت الحركه بسبب الضر...ب علي رجلي لإن معظم الضر...ب كان علي رجلي ومن وقتها وبقيت كدا وكل دكتور اروح ليه يقول مفيش امل للحركه تاني وقبل دا كله لما فوقت وسألت علي بابا
ان بابا ما ما....تش طبيعي كدا مااااات مقت....ول
بقلمي أيات الرحمن
يوسف قال ان بابا اټوفي بسبب ان زعل عشاني لما الدكتور قال ان ممكن امو....ت بس بعدها اكتشفت اكبر مصي...به في حياتي
ان بابا ما ما....تش طبيعي كدا