خدعه مقربه بقلم هاجر عفيفي
يقولى خليكي جمبي متسبنيش وانا مكنتش هسيبه والله
سليم كان ساكت تماما مبيردش
رقيه بدموع وصوت عالي رددد عليا مبتردش عليا ليييييه يونس فيه ايييه
سليم قرب منها قال بحزن اهدى ياحبيبتى عشان خاطرى
رقيه رفعت عيونها ال كلها دموع وقالت فين يونس قولى الصراحه ياسليم
سليم غمض عيونه وقال بحزن دفين يونس دخل فى غيبوبه طويله وياعالم هتكون قد ايه لأن المخ استجابته ضعيفه
سليم بس
قاطعته رقيه برجاء وقالت عشان خاطرى ياسليم عايزه أشوفه بالله عليك
سليم بقلة حيله حاضر يارقيه هاخد أذن من الدكتور وهنعقمك وأدخلى
رقيه فرحت إنها هتشوفه
بعد وقت كانت رقيه قاعده جمب يونس ال كان نايم فى عالم تانى وكل الاجهزه محاطه
بجسمه وكانت رأسه ملفوفه بشاش
أذكروا الله
فى الخارج
سليم كان قاعد حاطط ايده على وشه بحزن على الحاله ال وصل ليها اخواته وان مقدرش يحافظ على حد فيهم وافتكر خطيبته ال ماټت من خمس سنين ومن وقتها وهو مقرر ميتجوزش افتكر موقف معاها
زينه بفرحه اخيرا ياسليم هنتجوز
سليم بحب هنتجوز وهنتجمع فى بيت واحد خلاص يلا