حين تقع في الحب بقلم حبيبه
ترجع من الشغل معرفتش أنام من غيرك
نزلت وشها بخجل وحشتني علشان كدا لبست حاجه من رحتك علشان احس بوجودك معايا لغيط أما ترجع
ياسين بعشق والله أنتي اللي وحشتيني
ياسين اقوم احضرلك الأكل
غمض عنيه بأرهاق كلت برا
مليكه بخجل ياسين أنا لسه بسمع صوت البنت اللي بټعيط
مليكه حاولة تطمن نفسها نوعا ما ممكن قولت ايه بقي في الموضوع اللي كلمتك فيه هتخليني انزل شغل
بعد عنها بجمود لا
مليكه بضيق ليه لا أنا بقالي اسبوعين منزلتش الصيدلية وأنت نزلة شغلك بدل ما اقعد لوحدي ف البيت هروح الصيدلية واشوف الشغل ماشي ازاي بدل ما ماما هي اللي مسكاها لوحدها
هزت رأسها بهدوء لا
مليكه برقه ياسين
سند جبينه على جبنها بعشق وحشتيني
صباحا... أنا هنزل الجامعه أنهارده لاني لو منزلتش كدا ممكن اعيد السنه وأنا مش هقدر
سراج ببرود وهو بصص ل الطبق خلصي فطارك وهوصلك وأنا ماشي
عادي ممكن تمشي أنت وانا هروح بعربيتي
لا ما كدا كتير أوي أنت مش مكفيك أنك م دتني على رجلي لغيط أما ورمة
وقالب وشك عليا كمان
هو دا اللي عندي ولغيط ما تتعدلي مش هتشوفي مني غير الوش دا
ليلى قامت بضيق أنا خلصت يلا ولا هتاخرني اول يوم ليا اروحه
دخلوا الكلية تحت نظرات الاعجاب من كل الطلبات بصتله ليلى بغيره ممكن تمشي مش لازم توصلني لغيط جوا
تمام ماشي انا هدخل الان هتاخر على المحاضره
سها مش مصدقه انك قدامي أنا قولت جوزك مش هيخلي تنزلي
دلوقتي خالص
ليلى بغرور مش لدرجه دي أكيد
ريم بفضول قوليلي هو عامل ايه معاكي
ليلى بضيق كويس أنا عايزة المحاضرات اللي فتتني حد سجلها
سها احنا كنا ف الساحل ولسه رجعين من يومين ومش مسجلين حاجه
جه شاب من وراها ف نفس الكلية بشمهندسه ليلى
بصتله ليلى بمتباه نعم
أنا مصطفى معاكي هنا في الكلية انا اسف سمعتك وانتي بتتكلمي لان صوتك كان عالي أنا مسجل كل اللي خدنا ف الدفتر دا ممكن تخديه تنقلي منه وابقي رجعيه تاني اما تخلصي
اخدت منه الدفتر فتحته ورجعت بصتله شكرا يا مصطفى
ابتسم مصطفى إبتسامة اظهرت وسامته ممكن رقمك علشان يعني لو وقف قدامك حاجه اعرفهالك
أتفجأة ليلى ب سراج واقف قدامها پغضب شديد سمعني كدا تاني عايز رقم مين
أنت مين وازاي تدخل في الكلام دا اصلا
سراج بعصبيه أنا هوريك أنا مين
قرب عليه پغضب عارم مسكه من هدومه پعنف وفجأة...
يتبع.
سراج لكمة في وشه وقع مصطفى على الأرض من أثرها مسك مصطفى انفه اللي پتنزف پألم
صړخت ليلى بخضه عملت ايه يا مچنون
سراج بټهديد لو شوفتك بس قريب من مراتي تاني أنا هندمك على اليوم اللي اتولدت فيه
مسك ايديها سحابها لبرا الكلية قدام كل الطلبة
ليلى پخوف سراج أنت فاهم غلط صدقني والله
سراج پغضب أعمى فاهم غلط وانا شايف مراتي واقفه مع واحد حيو ان ومسك ايديها وبيضحكو
دفعها داخا السياره وقفل الباب بقوة وركب جنبها
ليلى بړعب سراج والله هو كان بيدني المحاضرات وعايز رقمي
خبت بيده فالسياره بقوة هتقولي عايز رقمي تاني
طب أنا اسفه مش هتتكرر تاني
اسفه على اية على انك واقفه مع واحد حي وان وسمحاله يمسك ايدك ولا اسفه على لبسك اللي أنتي لبسه الظاهر المعلم جابر شكله نسي ي ربيكي وأنا هربيكي على ايدي من اول وجديد
ليلى پخوف أنت هتعمل ايه
بصلها بغض ب وتوعد وانطلق هعمل اللي معملتوش من زمان يا حرمي المصون
بدأت ليلى ف البكاء پخوف شديد من تعبيرات وشه التي لا توحاء بالخير أبدا
صوت شهقا تها بدأت تعلى وهو لا يبال وزود سرعة السيارة وقف أمام العماره ونزل پغضب أعمى فتح باب السياره وسحابها من ايديها تحت رفضها شالها وهي بتتحرك بتحاول تفلت من تحت ايده ضربها سراج على ضهرها بشخيط بطلي بقي فرق
دخل الشقه ود فعها وقعت على الأرض صړخت ليلى من الألم وهي تنظر إليه بهل ع
شيفاني مش راجل قدام عماله توقولت عادي تلبسي وتنزلي البسين قولت ممكن متكنش عارفه ان فيه غفر في القصر ولسه مخدتش على عويدنا تلبسي لبس اللي بتلبسيه واقول