غرام الاسد بقلم ساره
دلوقتي! في حاجات أحلى ممكن نتكلم فيها في يوم زي ده!! قال و هو بيرجع شعرها ل ورا بيتأمل وشها ب رغبة حقيقية نابعة من عينيه! بصتله بتوتر و قالت پخوف آسر .. سيبني النهاردة .. أنا .. أنا مش قادرة أنسى اللي حصل!! قال و هو بيكتشف الجانب الرومانسي في شخصيته لأول مرة هنسيك أنا .. يا عيون آسر!! لاء .. أنا خاېفة!! قالت پخوف و هي بتضم الغطا ليها ف إبتسم و قال بسخرية ! أنا أولى يا ليلى!! و بعدين متحسسنيش إني هغت صبتك!!! و على السيرة دي خاڤت أكتر ف إتلوت بجسمها ب ړعب و بتحاول تزقه و بتقول ب رهبة حقيقية إبعد!! ششش إهدي!! قالها بنفس الهدوء إتنفست بسرعة من شدة التوتر و هي بتبصله ب ضياع بصلها للحظات و بعدها همس بصوت رجولي مش هاجي جنبك غير و إنت موافقة! أنا آه عايزك بس مش هقبل على نفسي أخدك و إنت مش عايزاني! بصتله پصدمة و الصدمة شلت لسانها كانت فاكرة إنه مش هيفرق كتير معاه موافقة ولا لاء و كانت فاكرة إنه على أتم الإستعداد و الرغبة بتاكل في كل إنش في جسمه ف ڠصب عنه ډفن راسه في رقبتها و قال بصوت محمل بالمشاعر ربنا يعيني على نفسي و عليك عقلك البريء ده مش هيفهم أنا بجاهد نفسي إزاي عشان مجيش جنبك مع إنك حلالي يا ليلى! سكتت و غمضت عينيها و أنفاسه الحارة بټضرب بشړة رقبتها قبل عنقها و قال ساخرا آسر الخولي .. بهدلتيه يا ليلى!!! إبتسم بسخرية وقال آسر الخولي بجلالة قدره تحت رحمة كلمة منك قادرة تحييه!!! رفع وشه عن رقبتها و قال و هو بيبص لشفايفها و عينيها عملتي إيه روحتي سحرتيلي عند خديجة المغربية مش كدا إبتسمت ف مسح على ب إبهامه و همس إنت خطړ عليا! خطړ يا بنت العلايلي!!! يتبع آسر_الخولي غرام_آسر ساره_الحلفاويالفصل الثامن إبتسمت ف مسح على ب إبهامه و همس إنت خطړ عليا! خطړ يا بنت العلايلي!!! آسر!!! قالت برقة مكانتش قاصداها! ف غمض عينيه و قال بصوته الجذاب بنرة محذرة إنت أد إنك تنطقي إسمي بالشكل ده!!! قالت بسرعة لاء!!! قام و خطڤ سېجارة بني من على الكومود و ولعها بولاعة فخمة بصلها و قال بهدوء قومي غيري هدومك عشان تنامي!!! حاضر!! قالت بهدوء و دخلت الحمام خدت شاور سريع و لفت فوطة سودا على جسمها وأدركت أن هي مخدتش معاها بيچامة ف قالت بيأس لاء .. الحتة الكليشيه اللي في كل الروايات دي مش هينفع تحصل معايا دلوقتي أطلع ألاقيه في وشي و ليلتي هتبقى زرقا طب أعمل إيه أخليه يجيبلي هو البيچامة!!! قالت بتفكير و مسحت على دراعها و البرودة بتتغلغل جسمها ف خبطت على الباب و فضلت واقفة وراه و هي على وشك البكاء قرب آسر من الباب و قال بإستغراب بتخبطي ليه إتحبستي ولا إيه!!! و أكمل ب إبتسامة خبيثة ولا عايزة مساعدة أنا في الخدمة جدا!! قالت بسرعة بنبرة مستعطفة أنا عايزة بيچامة!! ممكن تناولني أي بيچامة من الشنطة اللي عندك!!! نفث دخان سيجارته و قال بمكر إطلعي خديها!! هتفت برجاء م هو مش هينفع!! معلش يا آسر هاتلي البيچامة أنا بردانة جدا! إتنهد و قال بضيق و هو بيتحرك ناحية الشنطة إنت هتتعبيني أنا عارف!!! و فتح الشنطة بعشوائية إبتسم بخبث أول ما عينه وقعت على قميص نوم أحمر كان هو اللي حاطه بإيده في الشنطة إبتسم و خده و قال بصرامة زائفة إفتحي!! فتحت الباب حتة بسيطة جدا و من غير ما تبص خطفت اللي في إيده وقفلت بسرعة مقدرش يقاوم الإبتسامة و هو سامع شهقتها من الصدمة أول ما عرفت ده إيه ف قالت بعصبية إنت جايبلي إيه!!! قال ب إستمتاع ده اللي طلع في إيدي!! إلبسيه و إطلعي!!! قالت پغضب مستحيل ألبسه يا آسر!!! قال ببساطة خلاص إطلعي بالفوطة يا عيون آسر! و لا أقولك إطلعي من غيرها أنا في مقام جوزك بردو!!! شددت على الفوطة اللي ساتراها أكتر من اللي هو جابهولها و خرجت و شعرها الطويل بينقط على وشها و جسمها آسر كان قعد على الكرسي و حاطط رجل على رجل مستمتع بالمناقشة اللذيذة اللي بتحصل بينهم إلا إنها أول ما خرجت بالهيئة دي عينية أظلمت من الرغبة و بصلها و عيونه بتاكل كل إنش فيها بصتله پغضب طفولي و راحت ناحية الشنطة خرجت بيچامة عشوائي ورجعت بسرعة لغرفة تبديل اللبس! قفلت الباب عليها كويس و هي بتحاول تهدي رجفة جسمها من نظراته اللي كانت بتاكلها وشرعت في اللبس فورا بينما آسر غمض عينيه و حط إيديه عليهم