حرب الصعايده
هيعمل اي مع تني عارفه زين وعارف رده
فوزيه بعصبيه مستحيل دا يوحصل مش كبير عيله السمدوني ال يروح لعدوه لحد عنده هيجتلوك
محمد پحده محدش هيجتله مش الصعايده يامه ال يجيلهم ضيق ويجتلوه حتي لو عدوهم ومهاب مستحيل يجتل سراج مهما حوصل
فوزيه بعصبيه انت متعرفش حاجه هيجتلوه مهاب هيجتل اخوك
نظر اليهم سراج وهو يستمع الي حديثهم ثم اغمض عيونه وتذكر عندما كان صغير
فلااااش بااااك
كان طفلا صغير في سن العشر سنوات تقريبت وهو يلعب مع مهاب الذي كان في نفس سنه وفجأه وقع سراج وهو يركض فركض اليه مهاب وتحدث بلهفه مردفا سراج انت زين اي ال حوصل لرجلك
سراج پبكاء رجلي بتوجعني جووي واتعورت
سراج پبكاء مش جادر اجوم وانا خاېف الا حد من الولاد الكبيره يجوا يضربونا بص روح انت وسيبني اهنيه وانا هحاول اجوم واروح
مهاب بدموع لع انا مش هسيبك لحالك مهما حوصل والعيال دول محدش يجدر يضربنا منهم طول ما احنا مع بعض يلا جوم اتسند عليا
فلاااش باااك
عند مهاب دخل الي غرفته فجأه فوجد ريتاج كانت تبدل ملابسها وعندما رأته انفزعت من مكانها واخذت الغطاء لتغطي جسدها فاقترب منها مهاب وتحدث بخبث مردفا الا جوليلي هو انتي مش ناويه تجيبي حفيد لعيله الرشيدي ولا اي
اقترب مهاب منها اكثر وسحبها من يديها بقوه اليه ثم رمي الغطاء الذي يغطي جسدها وقللها علي شفتيها بقووه حاولت ريتاج الابتعاد ولكن دون فائده وفي الاسفل اندهش الجميع عندما اخبرهم الحرس ان سراج السمدوني يريد مقابله مهاب فأمرتهم شكريه ان يدخلوه ويعامل احسن معامله فجائت وعد ونحدثت بابتسامه ممكن اجعد معاك لحد ما مهاب ينزل
وعد معرفش انا واحده كنت في الملجأ وكهاب جابني اهنيه لحد ما الاجي اهلي انت ازاي جيت اهنيه ال اعرفه انكم اعداء
سراج بضيق جاي علشان حاجه مهمه
يحيي هو مهاب فين
وعد فوج مع ريتاج في اوضتهم
نظر يحيي الي سراج فوجد علامات الحزن علي وجهه وبعد دقائق نزل مهاب وتحدث بدهشه اهلا وسهلا منور بيت الرشيدي
مهاب بدهشه اكيد طبعا
سراج بتردد انا جاي اطلب يد جنه لمحمد اخويا
انفزع مهاب ونهض من مكانه ثم تحدث پحده مردفا ازاي يعني
سراج بضيق ال سمعته يا مهاب موافج ولا لع
قاطعتهم شكريه وهي تتحدث پغضب مردفه