رغبه ملعونه بقلم حنان حسن
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
حد ينجدهم من الڼار
الي كانوا بيتحرقوا فيها
وكان نفسي اقعد
لغاية ما اعرف جرالهم ايه
اكترمن الڤضيحة الي انا شوفتها
لكن....الدخان خنقني
وكان لازم اخرج من البيت وامشي
المهم..
اخدت الشنطة الصغيرة الي فيها بطاقتي وشوية الهدوم
وخرجت لوحدي اتسند علي الحيطان
وذراعي السليم بيسند ذراعي المشلۏل
و في الميكروباص
افتكرت خالتي نعيمة
الي عايشة في القاهرة
فا قررت اني مش هروح لاخويا تاني..
وقلت هنزل علي خالتي
وروحت علي المحطة..
وانا خايفةلا البوليس يحقق في محاولة قتل طليقي
وطبعا هيتهموني انا لاني انا الوحيدة الي من مصلحتي انهم يموتوا محروقين
يعني ممكن اكون متراقبة دلوقتي
المهم
وصلت ل القطر الي نازل علي القاهرة
وانا عمالة الټفت حواليا
المهم
وبعدما وصلت..للقطار
وركبتة
اتفاجئت ب......
لو عايز باقي احداث الرواية صلي علي رسول الله
وطبعا مش هننسي نضع عشر ملصقات مع متابعة صفحتي الشخصية
مع تحياتي
الكاتبة..
حنان حسن