ابيه جعفر بقلم شهد هاني
مش محتاجه بوز الاخص دا يبقي جوزك قولي ليا نطلق نجيب المأذون دلوقت غمز لكنوز
كنوز مسكت في جعفر بتقول يلا بسرعه ي جدو هات المأذون
محمد پغضب نعم نعم بقي كدا ماشي مفيش طلاق مش هطلق
جعفر محمد كنوز دخلت م بنهم وقال عاوزك ي محمد تحط كنوز في جوه عينك مش في عين واحده بس لا في الاتنين انت فاهم ي ولد
ضحكت كنوز قالت بصوت واطي بحبك ي منيل
كل ضحك فاجأة بتدخل ثريا بتقول يوسف اتمسك في اقتل كارمن بنت ابنك ي عمي جعفر
جعفر محمد بيتصدموا بيقولوا نعم
ثريا قعدت جنب كنوز بتقول بسرعه
رحوا علي قسم انا هقعد مع بنتي عشان اكلها
جعفر لا انت بتقول اي لازم اجي معاك
قاعد يوسف قدام المحقق بيقول ولله العظيم انا كنت رايح ليها عشان موضوع صديق الي بيشتغل معاها في شركه لقيته طالع يجري علي سلم غرقان ډم لما زقني للأسف ايده بهدلت تيشيرت
المقدم طب انت رايح ليها في موضوع اي كمان الوقت دا ليه فين دليلك
فاجأة المحامي محمد جعفر داخلين بيقولوا في اي ي يوسف
يوسف قام وقف وقال أنا روحت بيت كارمن لقتها مقتوله
المقدم بيكلم بيقول انا اسف انت هتفضل معانا لمده 24 ساعه لما تظهر البصمات
محمد يوسف قال مش تقلق إن شاء الله خير احنا في ضهرك
بقلمي شهد هاني عبد الحافظ
البارت 14
البارت 15
كنوز المستخبي
بقلمي شهد هاني عبد الحافظ
عند صديق بيجهز ورق المزور بتاعه عشان يهرب يسافر بره البلد فاجأة الباب بيتكسر
بيدخل محمد بيقول أهلا لا أهلا واخد الشنطه بتاعتك رايح فين ي صديق باشا ولا نقول القاټل
محمد انت فاكر اني انا معرفش انك السبب في اقتل كارمن ولا اي ولا انت فاكر اني مختوم علي قفايا اهبل
صديق انا مقتلتش حد اكيد انت الي عشان خطفت مراتك صح
هنا بېتصدم محمد لنا عرف أن يوسف فعلا مظلوم مش هو السبب كمل بجديه وقال م انا جاي اشكرك انك خلصت عليها قبل م اعمل انا كدا
محمد تؤ تؤ دا انا جاي جايب ليك فلوس عشان الي عملته دا كمان
صديق قعد وعيونه لمعت بالفلوس وقال طب هات
محمد لا انت لازم الاول تحكي ليا عملته اي من ورا ضهري لما كنت مسلمها إدارة شركه ازاي عشان عاوز اخلص من يوسف
صديق قعد وقال هي كانت بتحبك
كنوز في المستشفي قاعده في امها ثريا بتقول وحشتني اوي ي ماما
ثريا قالت ليها متعرفيش حياتي من غيرك كانت عامله زي دا انتي قطعه من قلبي
كنوز باست أيدها وقالت خلاص مفيش حاجه هتفرقنا عن بعض من تاني ي ست الكل
ثريا ضحكت وقالت لا م انتي هتروحي بيت جوزك بقي
ضحكت كنوز وقالت هو مجاش ايه اتاخر كدا ليه ي ماما
ثريا زمانه علي وصول كمان دكتور كتب علي خروك من المستشفى
كنوز بجدد
عند جعفر قاعد بره مع المحامي مستني محمد
بيطلع يوسف من الاوضه مكتب الظابط بيقول روح ي عمي قدامي تلات ايام هنشوف هيحصل اي بس ولله أنا مظلوم
جعفر انا عارف ي بني واثق فيك ان شاء الله هتنام انهارده في بيتك
يوسف إن شاء الله لو مخرجتش عرف يوسف اني ولله م انا الي خطفت كنوز
جعفر انت الي هتطلع هتقوله إن شاء الله
عند محمد قال ياعني كمان انت الي لوثتها ياكلب انا عارف ان كارمن عمرها م تعمل