روايه بقلم نور الشامي
العظيم لهتشوف مني حاجه عمرك ما شوفتها
القت عتاب كلماتها وجاءت لتذهب ولكن التفتت اليه مره اهري واقتربت منه وفجأه صڤعته علي وجهه وتخدثت مردفه _ الجلم دا علشان يفكرك بعد اكده انك لو جربت مني تاني مش هسكتلك
انتهت عتاب من كلماتها ثم خرجت من المكتب فوقف علاء مصډوم من رد فعلها وهو يضع يده علي وجهه مكان الصفعه ثم تحدث پغضب شديد مردفا _ جسما بالله ما انا سايبك يا مرت حازم المحمدي
خرجت عتاب تبحث عن سناء حتي وجدتها تقف امام احديلزالشباب خارج الجامعه وتصرخربشده فأقتربت منها وتحدثت بلهفه مردفه _ سناء مالك
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الشاب ويدعي سامح _ سناء جولتلك تعالي معايا
سناء بعصبيه _ اجي معااك فين يا غبي انت سيبني
مسكت سنلء يد عتاب وكانوا سيدهبوا ولكن مسك سامح يد سناء وتحدث بعصبيه مردفا _ جووولتلك تعالي معايا هنتكلم واروحك تاني
جاءت سناء لتتحدث ولكن فجأه وجدت سامح يقع غلي الارض من اثر
اللكمه القويه التي اخذها فنظرت ستاء ووجدت زين ينظر اليهم ثم تحدث بضيق مردفا _ يلا علشان نمشي
نظرت عتاب وسناء اليه پصدمه فحقا هو مثل خازم في بروده وتحكمه في غضبه وفجأه نهض سامح وكان سيضرب زين ولكن مسك يده بسرعه ولكمه مره اخري فوقع سامح علي الارض ولم يستطع النهوض فنظر دين اليهم وتخدث پحده مردفا _ يلاا ولا هتقضل واجفين اكده
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كانت سناء لتعترض ولكن قاطعها زين پحده مردفا _ يلا يا انسه
ذهبت سناء وعتاب الي السياره فتحدث زين بضيق _ عتاب حازم جال انك هتجعدي عندنا اليومين دول علشان هو مشغول ومش هيعرف يرجع البيت فمش هينفع يسيبك لوحدك
عتاب بحزن _ هو مجالش اكده يا زين علشان خاطر عنده شغل هو جال اكده علشان مش عايز يشوف وشي تاني
زين بضيق _ كل حاجه هتتحل ان شاء الله
سناء _ ايوه متزعليش يا عتاب
في المساء وقفت هي في شباك غرفته في بيت والده تتمني لو يخالف توقعاتها ويأتي ولكن تعلم انها جرحته كثيرا فأخذت هاتفها وبعثت له رساله محتواها
في الجهه الاخري كان يجلس علي المكتب يحاول ان يجد اي
دليل ولو بسيط ليفبض علي جميله حتي قاطعه صوت رنين هاتفه يعلن عن رسالع ففتحها وقرأ محتواها ثم اغلق الهاتف وتنهد بضيق اما عند عتاب دخلت دلال وتحدثت مردفه _ انتي مأكلتيش حاجه يا بنتي طول ما احنا علي الواكل وانا واخده بالي منك خدي اشربي اللبن دا
عتاب بخزن _ شكرا يا ماما بس مش هجدر اشرب حاجه مليش نفس
تنهدت دلال ثم تحدثت مردفه _ عتاب... اعذري حازم في اي حاجه يعملها انا مش عارفه اي ال حوصل بينكم ومعرفش مين غلطان بس يا بنتي لازم تحاولي ترجعي جوزك مينفعش اكده
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
دلال وهي س _ ربنا يهديكم يا بنتي لبعض
عند طارق كان يجلس في مكتبه ينظر الي صوره هذه الحسناء التي خطفت عقله وقلبه منذ النظره الاولي فتحدث وهو ينطر للصوره مردفا _ يخزبيت جمال اهلك... اعمل اي دلوجتي اجووم اطلبك من اخوكي .... بس لع هو مش طايج نفسه مش وجته خالص ..... ثم اكمل بضيق مردفا _ انا عاايز اشوفك بدل ما اټجنن و
قاطعه حازم بخده مردفا _ انت بتكلم نفسك يا ابني
ازتبك طارق واغلق هاتفه ثم تحدث بتوتر مردفا _ هاا لع هو انت خلصت شغل
حازم بضيق _ لع بس تعبت وعايز انام ... يلا نمشي
نهض طارق واخذ مفاتيح سيارته وتحدث _ يلا
في مكان اخر وبالتحديد عند جميله جلست امامه وتحدثت بعصبيه مردفه _ هتفضل اكده كتير يا علاء
علاء بضيق _ اعمل اي يعني انا بحاول وجولتلك كل حاجه هتتنفذ
جميله بسخريه _ علي العموم ال هعمله انهارده هيخلي خازم يكرهني اكثر
علاء _ هتعملي اي
جميله _ هتعرف بكره
عن زين كان يقود سيارته رفجأه توقفت سياره امامه واخزي خلفه فنزل ليري نا يخدث وفجأه تلقي ضريه قويه علي رأسه ثم عدت ضزبات متفرقه حتي وقع غارقا في دماءه وووووو
عايزه رأيكم وتحليكم لكل ال حثل وريفيوهات كبييره بقا وتفاعل قوي بلاش تم وملصقات و
الفصل الرابع عشر
زوج اختي
في المستشفي وقف الجميع امام غرفه العمليات ينتظرن خروج الطبيب حتي خرج فأقترب رمضان منه وتحدث بلهفه مردفا_ جولي يا حكيم ابني بجا كويس
الطبيب_ الحمد لله جدرنا نسيطر علي الوضع بس لسه حالته لسه مش مستقره هندخله العنايه المركزه دلوجتي وان شاء الله خير ادعوله
القي الطبيب كلماته وذهب فجاء حازم وطارق وتحدث حازم بلهفه مردفا_ بابا زين اي ال حوصله هو كويس
دلال پبكاء_ اخوك حالته خطيره جووي يا حازم ... اخوك هيضيع مني
حازم وهو ي_ متجوليش اكده يا ماما هو هيبجي كويس ان شاء الله
طارق_ انا هشوف الناس ال جابوه واعرف مين ال عمل فيه اكده
كان طارق سيذهب ولكن ارقفه صوت حازم وتحدث مردفا_ استني
اخرج حازم هاتفه وفتح مكبر الصوت وتحدث پحده مردفا_ مين
جميله بضحك_ حبيبي هديتي وصلت ليك صوح ... زي ما جتلت اخويا هجتل اخوك .. المره دي كان تحذير بسيط مني لكن المره التانيه لع
تحدث حازم ببرود عكس البركان الذي بداخله مردفا_ حلو ... زي ما عملتي في اخوي هعمل في ابوكي ... كل ما تعملي حاجه هعمل زيها
بالظبط وهجبض عليكي جريب جوووي
القي حازم كلماته ثم اغلق الخط فتحدث پحده مردفا_ حاولوا تجيبي المكان ال بتتصل منه بسرعه يلا
اخذ طارق الهاتف ثم ذهب بسرعه حتي يتعقب مكان المكالمه فأقترب حازم من والدته وتحدث مردفا_ ماما لازم تمشي وانا هجعد معاه
دلال پبكاء_ مستحيل اسيب ابني
حازم بضيق_ لازم انتي وبابا تمشوا شيماء وعتاب هناك لوحدهم وانا هجعد اهنيه
رمضان بحزن_ خلينا نمشي يا دلال علشان ترتاحي وبكره بدري هنيجي نشوفه
دلال پبكاء_ خلي بالك ن اخوك يا حازم
حازم _ مټخافيش يا ماما يلا امشوا انتوا
ذهب رمضان ومعه دلال فدخل حازم الي غرفه زين واقترب منه ونظر اليه ثم تحدث بحزن مردفا_ والله العظيم لهاخدك حجك كويس جووي وهخليها ټندم علي الساعه ال فكرت فيها تأذيك
ظل خازم بجانبه حتي اشار له طارق بالخروج فخرج وتحدث طارق بضيق مردفا_ روحنا المكان ومكنش فيه اي حد هناك شكلها عامله حسابها كويس جووي
حازم بضيق_ كنت عارف انكم مش هتلاجوها ... احنا اكده مش هنوصل لحاجه لازم نتصرف طول ما احنا بندوو عليها مش هنلاجيها لازم نعمل خطه نخليها هي ال تجيلنا لحد عندنا
في مكات اخر عند جميله وقفت تتخدث پغضب مردفه_ والله العظيم لو ابوي حوصله حاجه لهجتلك يا ابن المحمدي ... وهجتلك كل اهلك الاول علشان اخليك
تتحسر عليهم
الحارس بضيق_ مكنش ينفع نستفزه اكده علشان ميعملش حاجه للبيه
جميله بصړاخ_ اخرررررس ... مستحيل اسمحله يعمله .... اتصلي بعلاء جولي يجيلي الصبح
بدري
في الصباح نهضت عتاب وابدلت ملابسها ونزلت للاسفل فوجدت دلال تحضر نفسها للذهاب وشيماء تبكي بشده ووالدها يواسيها فتحدثت مردفه_ اي ال حوصل .....مالك يا شيماء
دلال بحزن_ زين تعبان طلع عليه ناس امبارح وضړبوه وهو في المستشفي
عتاب بلهفه_ وهو كويس لا حول ولا قوه الا بالله. .. انا هاجي معاكم
دلال بحزن_ ماشي يا بنتي يلا
ذهبوا الجميع الي المستشفي فوجدوا حازم وطارق يجلسون امام العنايه المركزه بعبثون في هواتفهم فتحدث رمضان مردفا_ زين عامل اي دلوجتي يا ابني
حازم_ لسه زي ما هو .... انا هنزل الكافيه تحت اشرب جهوه علشان اصحصح
ذهب حازم ووقف امام الاسانسير فلحقته عتاب ودخلت معه قبل ان ينغلق ثم تحدثت بتوسل مردفه_ حازم سامحني والله ما كان جصدي انا مكنتش في وعيي
لم ينظر حازم اليها ثم خرج من الاسانسير واشار لها بالصعود وعدم الالتحاق به
اما في الاعلي وقف طارق ينظر الي هذه الحسناء ثم اخرج منديل واعطاه لها وتحدث مردفا_ مټخافيش زين هيبجي كويس
شيماء پبكاء_ انا خاېفه عليه جووي يارب يبجي كويس
طارق في نفسه_ طيب ابوسها واخوها يجتلني دلوجتي ولا اعمل اي في حلاوتها دي
شيماء پحده_ يا ابيه ماالك سرحت في اي
طارق بتذمر_ ما جولنا بلاش ابيه دي بجا هو حد جالك ان عندي مليون سنه جوليلي يا طارق وبس
شيماء بحزن_ ماشي
عند جميله نهضت من علي الفراش وهي ترتدي ملابسها ث فتحدثت مردفه_ لو منفذتش ال جولتلك عليه يا علاء هطلج منك انت عارف كويس جووي اني اتفجت معاك من الاول تسيطر علي عتاب وتعرفي كل اخبار حازم لما كان خطيب دنيا واهي دنيا ماټت والبنت اتجوزته انت بجا يا حلو ناوي تنفذ ال جولتلك عليه امتي
علاء بضيق_ هو انتي مش هامك جوزك ال بجالك معاه خمس سنين يبجي مع واخده تانيه
جميله بثقه_ علشان عارفه انك بتحبني ومستحيل تحب واحده غيري
نهض علاء من علي الفراش ثم اقترب منها ومسك يديها وتحدث بعشق مردفا_ انا مش بس بحبك يا جميله انا بمۏت فيكي بعشجك مستعد اعمل اي حاجه علشانك ...انا بحبك جوووي والله العظيم .... جميله خليني اشوف بنتي بالله عليكي وحشتني جووي
جميله بضيق_ البنت مسافره يا علاء مينفعش اسيبها اهنيه واعرضها للخطړ ... متخافش عليها دي بنتي انا كمان ومش هخلي حد يجربلها
علاء _ هعمل اي حاجه علشان انتي وبنتي حتي لو طلبتي اني مۏت هعمل اكده
جميله بلهفه _ بعد الشړ عليك يا علاء. .. انا كمان بحبك جوووي والله بس لازم اخد بتار اخوي وابوي الاول
عند حازم جلس في الكافيه يتذكر حديث عتاب فأغمض عيونه بضيق وتعب ثم تحدث مردفا_ يااارب
عند عتاب كانت تقف في احدي الزوايا تشعر بالحزن الشديد حتي اقترب منها احدي الشباب وتحدث مردفا_ يا انسه انتي كويسه
عتاب بتوتر_ الحمد لله
الشاب_ انا دكتور ضياء لو محتاجه اي حاجه جوليلي انتي جايه اهنيه ليه
عتاب بابتسامه_ شكرا ... اخوي عمل حاډثه وتعبان
ضياء بابتسامه_ مټخافيش هيبجي كويس ان شاء الله بعد اذنك
ذهب ضياء وهو يبتسم فوقف حازم من بعيد ينظر اليها بضيق شديد
عتاب بتتوتر_ والله دلةا حكيم اهنيه في المستشفي وكلمني عادي مجالش حاجه
نظر حازم اليها ثم ذهب
وفي المساء فتح زين عيونه