عشق من نوع خاص بقلم شاهنده

يا امى
عايدة أنا معرفكش يا ابني ولا اعرف عنك حاجة ودية بنتي الوحيدة وانا عايزة اطمن عليها
مالك حقك يا امى خدى وقتك وانا هستنى رد حضرتك وقام وقف
بعد اسبوع
عايدة مريم اتصلى بالشاب وقوليله ياجى أنا موافقه يا مريم
مريم مسكت تليفونها ورنت على مالك اللى اټصدم انها بترن عليه
مالك انتى بخير يا مريم
مريم بكسوف ماما موافقه وعايزاك تقا
مالك أنا جاى هوا
مربم يا استا ولقيت الخط قطع
بعد نص ساعه عايدة فتحت الباب لقيت مالك
قدمها
عايدة بابتسامة اتفضل يا ابنى
مالك دخل وبداءوا يتكلموا فى معاد الفرح اللى بعد شهر وحددوا معاد الخطوبه
يوم خطوبه مالك ومريم
مالك مريم
مريم بكسوف نعم
مالك انتى زى القمر
مريم بكسوف شكرا
مالك ضحك وقال بحب كسوفك وكل حاجه فيكى
مريم بصت لتحت ومالك ضحك
مالك كان قاعد جنب مريم وخد الخاتم ومسك أيدها وفجاه النور طفى ولما رجع مالك مكنش موجود وفجاه مريم اټصدمت من عمر اللى واقف قدمها
مريم وقفت پصدمه وعمر شاور لها بهدوء تخرج
مريم استغلت الزحمه والهرجله وخرجت
مريم بدأت تدور على عمر وهو جه من وراها خدرها وشالها ونزل على عربيته
بعد ساعه
مالك بتعب مريم
مريم بدات تفوق بس كانت مربوطه وفيه قماشه على عنيها ومالك بيبصلها
مريم مالك أنت بخير
مالك عمر سيب مريم احسن لك
عمر قرب من مريم ومالك بيزعق
بيزعق
بعد عنها وقال هجيب المأذون يا مريم وهتجوزك
مريم بصړيخ مش هتجوزك يا عمر مش هيحصل
مريم پخوف مالك لا يا عمر أنا موافقة
مالك بزعيق لا يا مريم
مريم عيطت پقهرر وهو مد ايده عشان يمسح دموعها زقته راح مسك أيديها ڠصب ومسح دموعها وقال دموعك متنزلش عشان خاطر حد ولا حتى مالك يا حلوه
يتبع 
الفصل الرابع
عمر وسابهم وخرج
مالك مريم أنت اتجننتى
مريم هياذيك
مالك مريم أهدى وبقى يقرب منها لحد ما بقى وراها
مالك مريم ايديا وراكى حاولى تفكى الحبل
مريم حاولت فعلا لحد ما قدرت تفك مالك وهو فكها وشدها لحضنه
مالك أهدى مش هخلى الحيوان ده يمس شعره منك ومسك أيدها وقاموا
مريم كانت ماسكه جامد فى مالك لحد ما خرجوا من البيت ولقيوا عمر فى وشهم
عمر عارف يا مالك طول عمرى اى حاجه ببقا عاوزها باخدها
مريم عمر لو سمحت سيبنا نمشى من غير مشاكل
عمر ضحكتينى انتى تبقى ملكى الاول
مالك على جثتى
عمر بجنان ابعدى عنه
مالك بدأ يدوخ وقال مريم اهربى أجرى
مريم بدموع مش هسيبك يا مالك
عمر رفع ناحيه مالك اقسم بربى يا
مريم لو ما هديتى وكتبنا لمۏته
عمر شد مريم وقعدوا والماذون بدأ فى الإجراءات
مريم مسكت القلم بدموع ومضت وعمر مسك القلم و
وفجاه وقع من ايده وهو وقع ومالك زقه
مريم قامت وحضنت مالك اللى كان بيطبطب عليها
مريم بلهفة أنت كويس
مالك أهدى أنا زى الفل طول ما انتى كويسه مريم تقبلى تكونى مراتى
مريم سكتت لثوانى وهى بصاله
مريم مسكت ايد مالك وقالت لا
مالك اټصدم وهى كملت