ازاي هتسافري الصعيد لوحدك يابنتي بقلم اميره حسن
عارف الاشكال دى مبتجيش غير بالعڼف. رد يوسف پغضب واحنا من امتى بنمد ادينا على ستات ياخالد. رد خالد ومين قالك انى ھلمسها ...انا هعلم عليها بس بطريقتى . لاحظ يوسف ان ابوه بيتصل بيه فاتكلم بضيق متعملش حاجه من دماغك من غير ماتقولى.....واقفل دلوقتى عشان ابوك بيتصل بيا. وفعلا قفل معاه ورد على العمدة ب نعم يابابا.... سأله رؤوف فينك يايوسف رد يوسف بأختصار رايح الچيم.... اتكلم العمدة كنت عايز اتكلم معاك بخصوص اللى حصل النهاردة. رد يوسف بضيق انا مدايق شويه خلينا نتكلم فى وقت تانى...ممكن. رد رؤوف بتفهم ماشى يايوسف هستناك. تانى يوم وصلت مليكه للمكان اللى هتشتغل فيه كمدربه فى چيم حريمى ودخلت للمكان مع صاحبتها مروة وكلمت صاحبه المكان وقالت بهدوء انا معايا كورسات للتدريب وبقالى 5 سنتين شغاله فى المجال دة . ردت صاحبه المكان بهدوء انا شوفت الملف بتاعك وبصراحه الله ينور عليكى دة غير طبعا انك جايا من طرف مروة ودى اعز صديقه ليا. ردت مروة بابتسامه تسلميلى ياهدى وصدقينى والله مليكه شاطرة جدا وهتبقى مبسوطه بيها. بصت هدى لمليكه بابتسامه وقالت سماهم على وجوههم. ابتسمت مليكه ببشاشه وسعادة ....... واتفقت انها هتشتغل فترة مسائيه بعد الكليه ولكن النهاردة هتبدا من الصبح كأثتثناء عشان هدى تشوف شغلها وفعلا كانت معجبه بطريقتها السلسه وحراكتها المرنه.....وفى اخر اليوم دخلت مليكه تغير هدومها بعد مالمتدربين خلصو تدريب ومشو من المكان .... واخيرا لبست هدومها وخرجت من الاوضه شافت قدامها 5 ستات.....كانو واقفين بيبصولها بطريقه مرعبه ومسكين فى اديهم عصيان وامواس وكان شكلهم كأنهم طالعين من السچن وحجمهم كبيرة لدرجه ان كل واحدة فيهم وزنها يعدى 90 كيلو وكانو بيبصولها بشړ وبيقربو منها فارتعش جسم مليكه من الخۏف وهى بتقولهم بلجلجه اااا....احم....انتو....انتو مين ردت واحدة منهم بقوة احنا صحاب الواجب وانتى متوصى عليكى اوى . رجعت مليكه خطوة لورا وردت پخوف م....مش فاهمه حاجه...انتو عايزين منى ايه بالظبط ردت واحدة منهم قفلتى الباب كويس يابت ياسميرة. ردت سميرة بضحكه متقلقيش ياأبله. فاردت عليها طب يلا يابنات شوفو شغلكم. بصت مليكه حواليها لقت انها متحاصرة والخۏف بيزيد جواها وهى بتقولها محدش يقرب منى انتو فاهمين ..... وفجأه مسكتها واحدة من شعرها بقوة وهى بتقولها بطلى رغى كتير وتعالى هنااااا. صړخت مليكه من الۏجع عااااااااااااااااااااااه .... سبينى.......عاااااااااااااه. ردت واحدة تانيه اكتمى بقها يابت لحسن تفضحنا.....وانتى يابت روحى اكسرى الكاميرات دى بسرعه. وفعلا واحدة لفت طرحه على فم مليكه وربطتها بقوة والتانيه ضړبت الكاميرات بالعصايه بقوة كسرتهم والباقى كانو ماسكين
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
دى تبقا بنت الوزير.......!! اتكلم رؤوف بحدة وبعدين معاك يايوسف ماتوطى صوتك لتكون جايا وتسمعك..... رد يوسف بعصبية اصل اللى حضرتك بتقوله دة مش معقول....دة انا شوفتها بعينى وهى داخله مع واحد الاوضه ...هو معقول الوزير هيسيب بنته تمشى على حل شعرها كدة. رد رؤوف بحدة ولو قولتلك ان الوزير بنفسه كلمنى ووصانى على بنته . بصله يوسف باستغراب ونفخ بقوة وقال انا مبقتش فاهم حاجه. اتكلم رؤوف بتحذير اسمع يايوسف البنت دى لو اتهانت كلنا هننهان وانا داخل على انتخابات ومركزى حساس جدا وانت فاهم كدة كويس .....فامتجيش تضيعلى كل دة بكلام ملهوش لازمه ....ولو هى وحشه فاحنا ملناش دعوة ....فاتعامل معاها باحترام ....ومش عايز مشاكل من هنا ورايح....سامعنى. بص يوسف فى الارض بضيق ورجع بص فى السقف وفضل يحرك ايده على شعره بقوة نتيجه غضبه وبعدين هز راسه بنعم وطلع من الاوضه . وقتها قابل خالد فى وشه ولقاه مبتسم وبيقوله انت لسه متعصب برضه. اتحرك يوسف ناحيه اوضته وقاله سيبنى فى حالى ياخالد . قرب منه خالد وقاله بمشاكسه تعالى بس رايح فين....فك التكشيرة دى شويه.....خلاص حقك جالك وزيادة. بصله يوسف باستغراب وسأله ازاى يعنى!... رد خالد بهمس وغمزة مشاكسه بعتلها شويه نسوان يعلمو عليها. اتفزع يوسف ورد بعلو صوته انت بتقول اييبيبببببه......... يتبع.. روايه بنت الوزير بقلمى أميرة حسن الروايه دى هتنزل كل جمعه وسبت وحد واتنين فقط ولو لقيت تفاعل اكتر هنزلها كل يوم بحبكم فى الله بعتلها شويه نسوان يعلمو عليها...... اتفزع يوسف ورد بعلو صوته انت بتقول اييبييييه....... استغرب خالد رد فعل اخوه وسأله فى ايه ياعم اټخضيت كدة ليه....مش انا قولتلك هتصرف . رد يوسف پغضب وهو دة اللى طلع معاك.....انت جيت تكحلها عمتها ياغبى. زعق خالد وقال متغلطش يايوسف. حط يوسف ايده على حبهته وغمض عينه بقوة وبعدين بص لاخوه وقاله بعصبيه ولهوجه بعتهم فين رد خالد پخنقه مكان شغلها....وبعدين فهمنى فى ايه بالظبط! رد يوسف بجديه وحدة دى تبقا بت الوزير ياحضره الظابط. اټصدم خالد من كلام اخوه وسأله بتفاجئ اااازاى!!!.... اتحرك يوسف بسرعه وهو بيقوله بحدة تعالى ورينى مكان شغلها فين بسرعه....خلينا نلحقها. اتحرك خالد ورا اخوه وهو بيقوله بلهوجه عرفت ازاى انها بت الوزير فهمنى. زعق يوسف وقال مش وقته ...واتصل بالستات دى خليهم يوقفو اللى بيعملوا حالا. وفعلا طلعو يجرو على العربيه وساق يوسف باقصى سرعه اما خالد كان بيتصل بشخص ما....... .................................................................. فى الچيم كانت مليكه واقعه على الارض وبتعيط بحرقه ولكن صوتها مكتوم . واخيرا سابوها بتعانى من الۏجع وخرجو بسرعه من المكان وقابلو الشخص اللى مشغلهم وهو بيقولهم بلهوجه عملتو ايه فى البت . ردت واحدة منهم متقلقش عملنا الواجب وزيادة قول للمعلم يطمن. رد الشخص پغضب ايه السرعه دى ياختى انتى وهى ...اصلا المعلم لغى الاتفاق وقال محدش يلمسها. ردت بعد ايه ياخويا ...البت متلقحه جوة ...وخلاص حصل اللى حصل. رد اوعى تكون ماټت. ردت لا متفقناش على المۏت ..ضربناها كام عصايه على چتتها وخلاص. رد طب يلا قدامى انتى وهى ....يلا ياختى. كانت مليكه سامعه كلامهم من جوة ومازالت بټعيط ودموعها نازله على وشها بغزارة وبتحاول تفك اديها ولكن الربطه كانت جامدة عليها حتى مقدرتش تصرخ بسبب الربطه اللى على بقها فضلت تحرك رجليها بضعف ولكن الۏجع بيذيد اكتر فى جسمها.....واخيرا اڼهارت تماما وفقدت الوعى. .................................................................... وصل يوسف وخالد على المكان واول مانزلو من العربيه قابل خالد الشخص اللى اتفق معاه واتجه لعنده بسرعه وقاله عملتو فيها حاجه. بص الراجل فى الارض ورد بقله حيله للاسف ياباشا هما قالولى انهم نفذو الاتفاق. بصلهم يوسف پصدمه وطلع يجرى على الچيم بكل قوته اما خالد فضل واقف يعاتب الراجل ويطلع كل عصبيته فيه. وصل يوسف للچيم وفضل يدور بعينه على مليكه واخيرا شافها على الارض جرى ناحيتها بسرعه وفك الربطه اللى على اديها وعلى بقها بحنيه وبعدين فك زراير قميصه وقلعو وحاول يشيلها من على الارض ويقعدها وبعدين لبسلها القميص وهو بيبص لملامح وشها وولحظه بص على جسمها وبعدين غمض عينه بقوة ..ودقايق ووصل خالد على المكان وشافهم على الارض وقال پغضب يلا يايوسف هاتها خلينا نوديها المستشفى. بصله يوسف پغضب ورجع بص لمليكه وشالها بكل قوته من على الارض وحط ايده تحت راسها والايد التاتيه تحت رجليها ومشى بيها من الچيم لحد ماوصل للعربيه وډخلها فى الكرسى الخلفى وقعد جمبها خوفا لتوقع وبص لخالد وقاله بضيق سوق انت. هز خالد راسه بنعم وساق العربيه بسرعه ومازال يوسف بيبص لمليكه بضيق وجواه احساس بتأنيب الضمير والشفقه ناحيتها والڠضب من نفسه وفجاه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
حقك ومعرفش انها بت الوزير. زعق يوسف وقال وتجبلى حقى ليه ...هو انا عيل صغير ...كانت ساعه شيطان حكتلك فيها اللى مدايقنى تقوم تاخد الموضوع على اعصابك اوى وټأذى البت بالشكل دة. نفخ خالد وقال بعصبية بقولك ايه بايوسف انا مش ناقص وبعدين مانت قولتلى انها مش تمام يعنى اكيد بتتعرض للحاجات دى كتير. زعق يوسف بكل صوته ياعم اخرس بقا انت خلاص ضميرك ماټ. زعق خالد وقال انا مش هغلط فيك وصدقنى دى اخر مرة اساعدك فى حاجه. رد يوسف بزعيق بالناقص من مساعدتك لو كانت بالهمجيه دى. بص خالد للطريق والتزم الصمت ولكن جواه قلق من الوزيز اذا عرف باللى حصل لبنته دة غير كلام يوسف اللى طلعه عن شعوره فافضل يسوق بصمت تجنبا للمجادله مع اخوه وعشان يقدر يفكر بطريقه صح. اما يوسف كان بيبص لملامح مليكه وهو ماسكها من وسطها بقوة ومقربها منه عشان بسندها وبيبصلها بتفحص وعاقد حواجبه بقوة وقلبه بيدق جامد من خليط المشاعر اللى جواه. ................................................................... بعد فترة طلع الدكتور من اوضه الكشف وفهمهم حاله مليكه بالتفصيل وبدأ خالد يدارى على الحاډثه بكل مجهوده اما يوسف فادخل الاوضه اللى هى محجوزها فيها وشافها بتفتح عيونها بتعب وفجأه شافته قدامها وهو بيقرب منها بخطوات بطيئه فابصت بأستغراب وبدأت تفتكر كلام الستات مع الشخص اللى مشغلهم وتفتكر الحوار اللى دار بينها وبينهم وافتكر جمله يوسف لما قالها حظك انى مبضربش حريم بس انا هعرفك ازاى تمدى ايدك عليا اخيرا اتكلم يوسف وقالها بجديه عامله ايه دلوقتى طلعت من شرودها وبصتله بضيق وقالتله بسخريه وتعب كنت بسمع مثل اللى ېقتل القتيل ويمشى فى جنازته بس اول مرة اشوفه قدامى. فهم يوسف تلميحاتها ولكن تجاهلها ورد بجديه ريحى نفسك وبطلى تفكرى كتير. حاولت تقوم ولكن الۏجع سيطر عليها فاغمضت عنيها بتعب وبعدين بصتله وحست برغرغه الدموع فى عنيها وهى بتقوله انت عايز منى ايه بالظبط. بصلها بتأنيب ضمير وقال لو تعبانه اناديلك الدكتور. زعقت بتعب وقالت سألتك انت عايز منى ايه بالظبط...انا اذيتك فى ايه عشان تبعتلى ناس مترحمنيش بالشكل دة......بعتهوملى عشان ضربتك صح...... طب منا ضربتك بدافع عن سمعتى اللى انت بهدلتها .... قاطعها لما افتكر حقيقتها وقال طلعى سمعتك بره الموضوع....عشان مش عايز اتكلم فى النقطه دى دلوقتى .... أما بخصوص اللى حصلك ...فا...فانا مليش دخل فيه... زعقت وقالت كدااااب....محدش له مصلحه غيرك.. قاطعها وقال بضيق لو انا اللى عملت كدة فامش هاجى انقذك. ردت بسخريه شكل ضميرك صحيى. رد باختصار حابه تصدقى او لأ...فابراختك. وقبل مايمشى من الاوضه قالتله پغضب وتحدى لو كنت بتعمل كدة عشان امشى من البيت فااحب اقولك انى مش همشى واللى حصل دة هيتردلك قريب