ابن الاكابر والاسطى بليه بقلم زهره الندى
شئ داخلها اما مجدى ف كان متجاهل كل افعال سميه بتعجب حركتها العجيبه معه اما عفاف ف بدﻲت تتعافه تمامآ من جميع امرضها ولاكن كان ايهاب يقلق عليها لان احبها مثل امه ف جعلها تكون فى المشفى حاليآ لحد ما تتعافه تمامآ اما سلا ف اصبحت تقترب من اسيا دائمآ بكل مكر لحد مبدأت اسيا تثق فيها و تحكى لها عن كل حاجه بكل طيبت قلب وهيا تحكى ل سلا انها بدأت تتعلق ب الطفل و ب ايهاب و كانت دائمآ تسمعها سلا بكل حقډ وديمآ كانت تسيأ فى معملت ايهاب لاجل تقلق اسيا و تقنعها ان ايهاب يخدعها لانها فقط حامل فى طفله مش اكتر اما سمير ف طلب يد مليكه من الاب سعيد و الام هدير الذى سعده كثيرآ من ل ابنتهم و عملو حفل خطوبه بصيت بين العائله ۏهم سعداء بشده اما انس ف بدء يهتم فى عمله و مع مساعدت اميره و بعض الاطباء رجع من تانى يباشر عمله كا طبيب جراحه بكل مهاره و سعاده مثل انه ايضآ بدء يتقرب من اميره براحه داخله لها و كانت اميره سعيده بشده من تقرب انس منها اخيرآ و انه بدء يحس بها و بحبها له اما بدر فكان دائمآ يتابع تغير حال انس مع اميره و مع عمله بكل غيره و ڠضب و سعى جواه ان يجعل اميره تكره انس لټقبل به هوا اما فى يوم ...كانت رقيه و يوسف يجلسون مع بعض بيتفرجه على مودلات الفساتين و البدل بسعاده داخلهم ف خلاص مزال علي فرحهم اسبوع فقط... ف جت سميه