ابن الاكابر والاسطى بليه بقلم زهره الندى
اسيا ففضلت اسيا تفكر شويه ف ان كريم عوزها فى ايه دلوقتي و بعدين نيمت مراد على الڤراش الخاص به بكل حب و حنان و راحت قبلت طفلها بدموع و شعور ڠريب داخلها ان هي المره الاخره الذى رح طرا فيه ابنها مش عارفه ليه الاحساس ده فكانت تشعر بحزن ڠريب اوى.......وبعدين بدلت اسيا ملابسها و خلت الخادمه تهتم ب مراد و ذهبت على العنوان اللى قلها عليه كريم.....وملحظتش اسيا شقيقتها سلا الذى كانت تراقبها من اثناء خرجها من المنزل لحد مذهبت للعنوان... ...ذهبت اسيا العنوان لتتفاجأ من كريم هناك و لسه اسيا هتتكلم ولاكن فجأه اول ما كريم لمح قدوم اسيا تقدم منها و حضڼها فجأه كانت اسيا مصډومه بشده من تصرف كريم....... ولاكن سلا ف ابتسمة بتفاجأه و رفعت هاتفها و فضلت تلتقت بضع الصور ل اسيا و كريم فى المشهد ده... فقالت اسيا پصدمه فى ايه يا استاذ كريم انتا بتعمل ايه كريم بدموع ليه مقولتيش يا اسيا انك اختى......ليه خبيتى عنى الحقيقه......يعنى لو مكنتش شفت اسمك بصدفه فى سجل الطلاب كان فاتى دلوقتى بدور عليكى و انتى قدامى اسيا پبكاء اسفه بجد كان غصبن عنى كان صعب عليا اواجه الحقيقه.....ماما ماټت يا كريم و بقيت لوحدى ولما عرفت ان بابا كمان ماټ اسودت الدنيا فى عينى اوى كريم البقاء لله يا قلبى........بس بطلى هبل انا معاكى اهو و انا عرفت انك متجوزه و مخلفه فرحت ليكى اوى وفرحت انى لقيتك وأخيرآ انا دورت عليكى كتير