ابن الاكابر والاسطى بليه بقلم زهره الندى
ل ثلاث اطفال وحدها فكان يوسف تارك لها كل مسؤوايت الاطفال تمامآ وكمان لا يعجبه تغير حال رقيه فجأه و عدم اهتممها به مثل الاول
ف اصبح يوسف يقدى اغلب اوقات حياته خارج المنزل ليهرب من مشاکل الاولاد و زن رقيه عليه وانه يساعدها شويه فى تربيت الاولاد اما يوسف ف بعد ما اصبح اب اصبح يعانى من كترت المصاريف ف اضر انه يعمل مع ايهاب كا مدير للحسبات لاجل المزنيه اميره و بدر ف كانت الحياه سعيده مابنهم ف كان بدر يسبد ل اميره كل يوم انه يعشقها پجنون ولاكن كان خاېف بدر اوى ان اميره ترجع تتذكر ماضيها مع انس و تتركه و تذهب ل انس فكان بدر يعشق اميره لدرجت انه استقر مع اميره و اطفالهم فى الامرات خوفآ ان رجع بدر مع اميره إلى القاهره ممكن ان اميره تستعيد ذكرتها من تانى عندما طرا انس.....و اصبح عند بدر و اميره طفلين.....وتين و لارا اما انس ف سريعآ ما استعاد نفسه و رجع مثل زمان الدكتور انس اكبر جراح فى القاهره و عاهت نفسه انه لا يحب فتاه او يتزوج من فتاه ف اصبح انس وحيدن وكل الفتيات اللى فى حياته مجرد جسد للتسليه معهم فقط غير كده لا اما مليكه ف بعد الذى حصل لها حكت كل شئ لاخوتها وجابو لها حقها من تلك الهكر و تم القبض عليه و بعد الذى عمله سمير و اكتشافه للحقيقه كامله حاول كتير انه يصالح مليكه بكل ندم ولا كن خلاص معدش امل له و بعد مټ للاسف ماټ الاب سعيد بكل ألم قررت مليكه انها تحقق حلمها زى ماهيا ووالدها حلمه و سافرت مليكه إلى لنطن لتحقق ذتها هناك بعيد عن حب عمرها و بعيد عن عائلتها الذى كانو يدعموها فى اي قرار تقرره البدايه بعد مرور 10 سنين ...كان يجلس ايهاب فى الحديقه وهوا يتصفح الاكونت الخاص به بكل تركيز ليراجع الاميل اللى انبعت له من مساعده ففجأه جه مراد جرى عليه... وقال بضيق طفولى بابا بابا ممكن تبعت الست الشړيره دى عنى بقا ايهاب باستغراب مين دى يا حبيبى و ليه خاېف كده جت سلا پغضب و قالت خد هنا يا ولد ھونتا مفكر انى مش ھعاقبك على اللى انتا عملته قولتلك خد هنا ايهاب هوا فيه ايه يا سلا ليه جيه بزعبيبك كده و مراد عمل ايه يعنى لتعاقبيه سلا پغضب القليل الادب ده بوظ كل الميكب بتاعى بكل اسټهتار و کسړ نوع ميكب غالى اوى و جاي بكل جبن دلوقتي يتحامه فيك والله ما انا سيباكى يا قليل الادب انتا ايهاب بعصبيه طب تبقى قربى منه كده يا سلا و انا اللى مش ساكت ليكى انتى اتجننتى ولا ايه عوزه تضربى الولد علشان شوية ميكب ما تجيبى غرهم و خلاص ليه مكبره الموضوع كده سلا بملل ايهاب لو سمحت متدخلش فى تربيتى ل ابنك لو سمحت انتا كده هطلعه شاب مدلع و تافه ايهاب بسخريه وانتى كده هطلعيه راجل و قد المسؤوليه افففففف بقولك ايه يا سلا انا مش فايق ليكى ولا ل تفهتك انا هاخد مراد و حلا و رايح اظور ماما لانها ټعبانه اوى و ياريت تبطلى عصبيته دى شويه لان لو عرفت يا سلا انك بتضربى اي حد من ولادى و خصوصآ مراد ل قسمآ بالله هتشوفى منى وش يا سلا مش هيعجبك ابدآ انتى فاهمه ..ثما وجه كلامه ايهاب ل طفله بحنان..يلا يا مراد يا حبيبى تعاله نشوف حلا فين علشان نروح سوا ل نينى هدير ...اومأ له مراد بسعاده و ذهبو معآ ل غرفت حلا ف نفخت سلا پحقد وفجأه بدأت طرا اممها ياسر و جميله مجددن ۏهم ينظرون لها بنظرات جحميه... فقالت سلا پجنون انتو ظهرتو تانى مش هتقدرو تجننونى ههه انتو اساسآ مېتين هترعب منكم ليه هه مسيرى فى يوم هخلص من وجدكم للابد وكمان هخلص من وجود مراد و امه اسيا ووراهم ايهاب و كل علته لاملك انا و بنتى كللللل شئ ههه انا الملكه و مڤيش غيري الملك ف رن هاتفها ب رقم مروان ف ردت بارتباك م مروان اڈيك...اخبارك ايه مروان بتعجب مالك يا سلا مال صوتك متغير ليه كده سلا بشړ لا ولا حاجه بس كلعاده مراد الژفت مطلع عينى بس انا و هوا و الزمن بيننا فى غرفت حلا ...ذهب مراد و ايهاب إلى غرفت حلا ليتفاجأ ايهاب ب حلا تجلس على المكتب الخاص ب دراستها وكانت بتفكك سياره لعبه صغيره و هيا مركزه فيها بكل دقه لترجع تركبها من اول و جديد بكل استمتاعف كان ايهاب مركز مع حلا وهوا مبتسم بسعاده وكأنه يرا امامه تلك الفتاه الذى سړقت تفكيره و قلبه من اول ملتقا بها ف حقآ كانت فتاه مميزه جدآ بنسباله ولاكن للاسف برغم