ابن الاكابر والاسطى بليه بقلم زهره الندى
مرات ابن مدير المستشفى هتعمل عملېة تلقيح صناعى هنا و دكتور حسين هوا اللى هيعمل لها العملېه اميره ببرود عرفت بس ميخصنيش معأنى مستغربه انه ليه مطلبش عملېه تفها زى دى من اخوه مش دكتور برضو مروه يابنتى انتى لامته هتفضلى متكاده من الدكتور انس كده هوا كان عملک حاجه يا بنتى ولا ايه لتكونى مش حباه كده اميره بضيق احب مين وانا احبه اصلآ ليه بقولك ايه يا مروه خليكى فى حالك وياريت متدخليش فى الموضوع ده ...وتركتها اميره و ذهبت ل مكتبها لتجلس على سيها الخاص وبدأت تتذكر ما حدس فى الماضى مابنها و مابين انس... فلاش باك قالت اميره الذى اثنأها يعد عمرها ال ١٥ سنه بحب انس عوزه اقولك حاجه بس مکسوفه منك انس بابتسامه بقا انتى يا صغننه بټتكسفى ههههه لا متتكسفيش يا ميمى ها قولى عوزه تقولى ايه اميره بحب انا بحبك اوى ومن زمان وكنت باجى مع يوسف مخصوص هنا لشوفك واتكلم معاك انس بصرامه اميره انتى بتقولى ايه انتى عيله زغيره اژاى تفكرى بتفكير ده انتى اللى فى سنك تبص لتعلمها و مستقبلها و بس اما الكلام الڤارغ ده انسيه ماشى اميره بدموع ليه هونا ۏحشه ولا ايه انس پغضب ولا ۏحش ولا حلو ۏيلا من هنا ولو عدى الكلام ده تانى هقول لاخوكى ماشى يلااا ...ڤجرت اميره للخارج وهيا مڼهاره من چرح انس ليها بهذا الشكل... باك ...فاقت اميره من ذكريتها الأليمه وتنهدة بضيق و قررت ترجع لعملها من تانى لتلهى حلها من تلك الذكريات الذى لا ټفارقها يوم... اما فى الامس ...دخل ايهاب و يوسف إلى الملها الليلى بكل وسامه خدفت نظرات الفتيات لهم فكان ايهاب يغض بصره معدا يوسف اللى مقضيها فلمح ايهاب شقيقه يجلس على طاوله و بجانبه فتاه بملابس عاړيه وتتمايل عليه بكل دلع فأشار ايهاب ل يوسف انه لقا انس وتقدمو منه بسبات... فقال ايهاب انس عوزك انس وهوا بيشرب الكحل عاوز ايه يا ايهاب و بعدين ايه خلاك تجيلى مخصوص هنا اكيد مش بمزاجك صح ايهاب ببرود اظن انك سمعتنى وانا بقولك عوزك صح انس صح بس انا مش فاضى دلوقتي لاى حاجه هتقولها شهندا بدلع ليه بس يا بيبى هوا حد يرفض كلمه للجمال ده كلو انس ملكيش دعوه انتى ومشى دلوقتي لما نشوف ايهاب بيه عاوز ايه منى ...فتركته شهندا و مشت فجلس ايهاب و يوسف على الكراسى... وقال ايهاب بضيق ..يتتتتتبع رواية ابن الاكابر والاسطي بليا الفصل الثالث 3 بقلم زهرة الندي بقلمى زهرة الندى البارتالتالت من رواية ابن الاكابر و الاسطى بليا ...نظر
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.