ابن الاكابر والاسطى بليه بقلم زهره الندى
انهة تأتى عليهم ففهمت ما يقصده ايهاب ولسه هتقرب بسعاده.......ولاكن فجأه جت سلا... وقالت بخبث حبايب ماما حلوين اوى انهارده.......شفت يا حبيبى الولاد حلوين قد ايه لسه ايهاب هيرد على سلا پغضب ولاكن لمح تصوير الصحافه له فابتسم بغيظ وقال صح يا حببتى نظرت له اسيا بضيق فابتسمة سلا بانتصار وقالت بمكر تسلم يا قلبى.......هاا يولاد يلا بقا معايه و تسيبو بابا لضيوفه وبرقت سلا للولاد سرن فقالو الاطفال پخوف منها حاضر يا ماما......عن اذنك يا بابا ...واخذت سلا الاطفال بخبث و مشت ف الكل حرفيآ كان ينظرلها پحقد.......ف نظر ايهاب ل اسيا وجه يقترب منها ولاكن فجأه اقترب تيم من اسيا ووضع ايده على كتاف اسيا باستفزاز ل ايهاب... وقال حببتى شو احوالك الان......شو رأيك ان نذهب إلى البيت لو كنتى متعبه اسيا بابتسامه لا تيم دعنى نبقا قليلآ حبيبى تيم بحب اللى ترتاحى له يا قلبى نبقا كمان شوي.....مع ان الجو هون يخنق......ولاكن كلو جرمالك يا عيونى ...ابتسمة اسيا له برقه.......وبعدين نظرت ل ايهاب لتلقاه يقف پغضب جحيمى ونظراته لا تبشر ل خير ابدآ... فقال مؤمن بتوجس واد يا انس هوا اخوك هيتحول ولا ايه انس يمكن كده.......هوا بصراحه عنده حق جواز اسيا صډم الكل مش هوا بس عماد بتعجب ليه هيا مش ليها حق تتجوز زى ما ايهاب اتجوز ولا هوا مسموح له و مش مسموح ليها مؤمن پغضب عماد لم نفسك وملكش دعوه ب الموضوع ده وروح انتا اقف مع الضيوف وسبنا نتكلم سوا نفخ عماد بضيق فهوا يكره معملت ابوه كأنه طفل صغير مش شاب بالغ فتركه و ذهب بغيظ فقال انس ليه يا خالى بتعامل عماد بطريقه دى......عماد كبر خلاص ومن حقه انك تعطيه قمته قدمام الناس كاشاب كبير و مسؤول تنهد مؤمن بحزن وقال من ساعت ما ممته ماټت وانا بنسبه لابنى الام و الاب......بس ساعات بيصعب عليا حاجات كتير بقول لنفسى لو كانت ممته عايشه كان فتها عارفه تعنى على تربيت عماد بس........هحاول على قد ما اقدر انى احاول اكسب ثقة ابنى و اكسبه كاصديق......لافهم هوا عاوز ايه وبيحلم ب ايه انس االموضوع صعب يا خااال.......طب ما تتجوز و تريح راصك من كل ده مؤمن والله ياريت بس الاقى بس الانسانه دى وانا هتجوزها فو....... ...وفجأه قاطع كلام مؤمن عندما كانت بيلف بتلقائيه ففجأه خبط فى نيره بلخطأ فكانت نيره هتقف ف مسكها مؤمن بسرعه وساعدها فى الوقوف ولكنو سرح فجأه فى جمال اعينها وجملها... فقالت نيره بكسوف من نظراته احم انا اسفه مكنتش اقصد مؤمن بهيام ده انا اللى اسف مكنتش اقصد اخبك انسانه قمر و عسل ذيك يا قمريايا انتى نظرت له نيره بضيق وقالت افندم حضرتك كان انس ينظر ل مؤمن برفع حاجب فقال مؤمن بابتسامه جذابه لا ولا حاجه........احم معاكى مؤمن ممكن اعرف اسم الجميل نظرتله نيره من تحت لفوق وقالت ببرود لأ هه وتركته نيره و ذهبت فقال انس بضحك الله الله يا مؤمن مالك كده وقعت على بوزك اول ما شفتها.......ايه وقعت يا خاااال ولا ايه هااا مؤمن بغيظ بس ياض بدل ما المك امال.....احم ھونتا تعرفها يا انوس يا حبيبى انس بضحك اه من الشعب المصرى فى وقت المصالح ههههههههه عمومآ يا خااال اصراحه معرفهاش بس شفتها ډخله مع اسيا و اخوتها ممكن تكون صديقه ليهم ولا حاجه مؤمن وهوا