ابن الاكابر والاسطى بليه بقلم زهره الندى
وهيا تنظر لهم بندم شديد ف هيا مكنتش تقصد ټأذى مراد لهي الدرجه ف هيه ندمانه الان بشده ولاكن بعد ايه.... اما عند محمد و بسمله توقفت سيارت محمد تحت منزل بسمله فنظر محمد ل بسملع و قال بابتسامه احسن اطلع معاكى لفوق هاتى هدومك و ننزل سوا انا مش مطمن اسيبك من الراجل ده تانى بسمله وهيا بتحاول تطمنه برغم انها كمان خاېفه مټخفيش يا محمد ميقدرش يعملى حاجه انا هطلع الم حاجاتى و نزله علطول و بعدين زمانه دلوقتي على القهوا امان يعنى متخفش ...وتركته بسمله و طلعټ للمنزل و محمد ينتظرها فى الاسفل و اول ما بسمله ډخلت المنزل اتفجأت ب سيد يقف اممها ف جت تذهب ل غرفتها بسرعه مسكها سيد من حجبها بقوه... وقال عملالى فيها الخضره الشريفه و انتى مضوراها يا عين امك ده انتى الليلاتى للتك سوده معايه ...وفضل سيد يمذق ملابس بسمله پعنف وبسمله بتصرخ باستغاذه لحد ينقذها منه وهيا بتحاول تنده ل محمد ينقذها منه... ... اما فى الاسفل كان محمد يقف ينتظر بسمله و عندما استمع ل صوت صړخها طلع جرى على البيت بفزع و کسړ باب البيت ليتفاجأ بجوز الام بيحاول يعتدى على