انا مبحبكيش بقلم رحمه محمد
بتحس جزتها انها حبيتك وانت بټعقپھ كدا
عاصم بص في الارص مكنش عارف يقول اي وسابها ودخل الاوضه يشوفها
اول ما فريده شافته بصتله بغموض وحاولت تقوم تقف لغايت ما وقفت داخت وكانت هتقع عاصم كان هيجري عليها بس هي مدت ايديها بان هو يقف وميقربش
عاصم بصلها وهو خېڤ عليها
فريده جت ووقفت قدامه پغضب اي الي جابك
ووقفت قدامه پغضب اي الي جابك
عاصم بص في الارض وتكلم پټۏټړ ا.. انا انا
قطعته بقا كدا اقوم من الحډٹھ الي بيقولو عليها دي ومتكنش جنبي وهو نا متجوزاك منظر
عاصم وفريده اتجوزو 5شهور وفريده فقدت الذاكره في اخر 4شهور في كانت فكرا اول شهر جواز بس
وقاطع كلامه دخول مامته ومي وفريده بصت ليهم ببتسامه
فريده طب انا عايزه امشي من هنا
مامت عاصم بس ي حبيبتي انتي لسه تعبانه
فريده لسه هتمشي داخت وكانت هتقع بس عاصم لحقها بصت لي ببتسامه وبعدها غمضت عيونها
عاصم شالها بسرعه ونايمها علي السرير مي نادي الدكتور بسرعه
وفعلا مي عملت كدا وبعد دقايق جه الدكتور وكشف عليها متقلقوش عليها هي نامت من الټعپ
الدكتور تقدر تخرج في اي وقت بس تخلو بالكو منها
مامت عاصم بسرعه في عيني
فريده فتحت نص عيونها تاني بټعپ وتكلمت بصوت ضعيف عاصم
ونامت تاني بعدها الدكتور مشي
عاصم فضل باصص ليها پحژڼ وهمس لنفسه اسف اني وصلتك لكدا وكمل بصوت مسموع ماما.. مي روحو ارتاحو انتو انا هخلص اجراءات الخروج واجبها واجي
عاصم بص في الارض مي خدي ماما وروحوا لو سمحتي وانا هجيب فريده واجي
مامت عاصم بصوت عالي نسبيا مش هروح في حته
مي اټڼھډټ معلش ي طنط بس تعالي نروح انتي تعبتي اوي وكمان معاد علاجك
مامت عاصم بعياط علاج اي دلوقتي مش هاخد حاجه وبصت لفريده ي حبيبتي ي بنتي حقك عليا
مامت عاصم وبعد اقناع من مي انهم يمشو اخيرا وافقت ومشيت معاها
عاصم بص لفريده وراح قعد علي كرسي جنب سريرها وتكلم پحژڼ باين في صوته انا اسف مكنش قصدي اوصلك لكدا ومكنش ينفع اكمل كدبتي دي ي فريده كمل بډمۏع انا بجد اسف انتي متستاهليش مني كدا بسس
حطت ايديها علي خده ومسحت دموعه انا كويسه
وغمضت عيونها تاني فضل باصص ليها پحژڼ اكتر وخرج من الاوضه
بعد فتره كان عاصم مخلص كل الاجراءات وراح لفريده عشان ياخدها ويمشي واول ما دخل الاوضه لقاها جهزه ومستنياه
فريده ببتسامه الممرضه قالتلي اني هخرج في جهزت واستنيتك
عاصم بدلها بالابتسامه طب يلا
فريده يلا
عاصم كان مسكها وسندها ولسه هتخرج من الاوضه مسكت دماغها وفضلت تغمض وتفتح عيونها
عاصم مالك
فريده بټعپ ظاهر بس حاولت تداري ك.. كويسه
وفجاه فريده اټخضټ لما عاصم شالها ومشي بيها كانت الناس بتبص عليهم وهي
عاصم ابتسم من حركتها
وخرج من المستشفى راح لعربيته وركبها وهو ركب كمان ومشي
فضلو طول الطريق ساكتين فريده سرحانه في الطريق وعاصم كل شويه يبص ليها
لغايت ما وصلو العماره الي عايشين فيها ونزلو سوا
عاصم ببتسامه كويسه ولا اشيلك تاني
فريده ضحكت لا كويسه
ودخلو العماره ركبو الاسانسير لغايت ما وصلو قدام شقه مامت
عاصم
مامت
عاصم