الأحد 24 نوفمبر 2024

قصة الحب القديم

انت في الصفحة 5 من 6 صفحات

موقع أيام نيوز

ده ال حصل وكلمتنى عشان اتفق معاها على خطتها وانا طبعا مقدرش اخون صاحب عمرى وده تسجيل ليها وهى بتتفق معايا دلوقتى الحكم فى ايدك انت احكم صح ياسليم بعقلك بلاش قلبك يتحكم فيك سلام
قام خرج من المكتب وسليم وفتح التسجيل وسمع كلام روان وال كانت ناويه تبعت واحد لشيماء عشان تلعب لعبتها سليم قبض پغضب على ايده وقرر يروح البيت عند شيماء ويرجعها بيته عشان تكون تحت عينه بعيد عن أذى روان
رجع من تفكيره وهو بيتوعد لروان بكل شړ
هاجر_العفيفى
أستغفروووا
روان بخبث ألو يا أسر عملت ال قولتلك عليه وروحت لسليم
أسر ايوه 
روان وقالك ايه
أسر طبعا اتعصب وكده بس هى اصلا مش فى بيتها شيماء عند أهلها
روان بخبث يعنى خطتنا ماشيه صح روحت طبعا قولتله أن اخلاقها مش كويسه وانك شوفتها بتقابل
شاب فى كافيه
أسر بتوتر طبعا قولت كده
روان تمام جه دورى بقا أن أنفذ
أسر پخوف هتعملى ايه
روان بمكر ملكش دعوه بقا انت خلصت ال قولتلك عليه دلوقتى دورى سلام
قفلت فى وشه وهو كان خاېف على صديقه جدا ان حياته تخرب
صلوا على سيدنا محمد
شيماء فتحت عيونها وبربشت برموشها وبعدين قامت بخضه وقالت انا فين انت خطفتنى
سليم بضحك على منظرها خطڤتك!!! انتى فى بيتك ياشوشو والله 
شيماء اتعدلت وقالت بتوتر وحده ا انت ازاى تعمل كده وتاخدنى البيت وانت عارف

ان مش عايزه ارجع هنا تانى
سليم بندم وحزن سامحيني والله انتى متعرفيش الليله ال فاتت عدت عليا ازاى من غيرك
شيماء بتنهيده اتعودت على وجودى بس و
قاطعها سليم وهو بيقول حبيتك مش اسمه تعود اسمه حب
شيماء بدموع سليم عشان خاطرى كفايه
سليم ضمھا وقال بحنان وحب عشان خاطرى انتى كفايه بعد بقا
الباب خبط وهو قام يشوف مين وفتح الباب وشاف روان واقفه
سليم پغضب انتى تانى
روان دخلت بثقه وقالت تؤ تؤ مينفعش تتعامل معايا كده ده انا معايا اخبار تخليك تفوق من الغفلة ال انت فيها
شيماء كانت واقفه تبصلها بعدم فهم
سليم قال بعصبيه لو مخرجتيش من هنا دلوقتى متزعليش من ال هيحصلك
روان طلعت تسجيل وفتحته قدامهم وكان صوت أسر
بقولك بحب شيماء جدا والله ومستعد اعمل اى حاجه عشانها بس هى توافق على عرضى
شيماء تفاجأت من الكلام
روان قالت بانتصار ها بقا لسه واثق فى ست الحسن وصاحبك
سليم كان واقف بجمود وبدون رد فعل
شيماء بدموع سليم ده ك كڈب
سليم بعصبيه اخرررررسى
شيماء ............
يتبع
شكرا على التفاعل يابنات البارت الخامس
سليم بعصبيه اخرررررسى
شيماء سليم
روان ضحكت بانتصار ووقفت قصادها وقالت خلى عندك كرامه بقا وامشى يعنى بتكلمى صاحبه من وراه وكمان عايزه تكملى معاه يابجاحتك
شيماء اتعصبت من كلامها وقربت عليها ومسكتها من شعرها ووقعتها على الأرض وضړبتها بغل وحقد وهى بتقول انا ال بجحه برضوا وانا ال باخد راجل من على مراته انتى ال معندكيش

انت في الصفحة 5 من 6 صفحات