رجل تزوج فى مكان اقامته من امراه (سنيه المجذوبه)
وفرقت الجموع
وألقت القبض على الثلاثة واقتادتهم الى المخفر للتحقيق
في الموضوع
فسمع الضابط قصة الڼزاع من الثلاثة ثم
طلب الضابط منهم بطاقات الهوية فقدموها له
فكانت الأسماء كما يلي
شريف غالي ابن اسامة ابن عبدالله .الخ. 25 س
شريف سعاد ابنة اسامة ابن عبدالله الخ 24 سن
شريف قصي ابن اسامة ابن عبدالله .الخ 22 س
فضحك الضابط بشدة ثم سئلهم وهو يضحك هل بينكم صلة قرابة فقالوا بتزامن طبعا لا ! فعلى صوت ضحكه في المخفر ثم سكت وقال قصي
فنظر الثلاثة اليه والى بعضهم بدهشة وحيرة واستغراب لا يفقهون ما يسمعون ثم سألهم الضابط من يملك صورة لأبيه
فاجابو بالرفض الا غالي الذي كان يملك صورا لأبيه مع والدته في عرسهما على هاتفه فأخذ الضابط الهاتف وتصفح الصور ثم سأل سعاد هل شاهدتي والدكي من قبل فأجابت
فأراهما الضابط الصور التي في هاتف غالي فدهشا الإثنين بصورة الوالد وأجابا بأنها صورته فدهش غالي من اجابتهما
ثم أمر الضابط بأن يطلقو سراح الثلاثة قبل ان يجننوه وقال لهم قبل الخروج ابحثو عن حقيقتكم.
وأخبر كلا والدته بما حدث وقرروا العيش في مدينة واحدة
كعائلة وتداولت قصتهم في الصحف وعلى كل
لسان
كما أن المشائخ نهوا عن