امراه تحت طاوله التحريم بقلم مصطفى مجدي
بعد شوية خرجت اعمل لهم حاجة يشربوها واتعمدت اني اتاخر شويه منها اديهم فرصة للكلام ومنها الربكة تروح مني المهم عملتلهم قهوه تركي ودخلت فجأة كالعادة ايدى سابت ومحستش بنفسي غير والقهوة بتقع وعينى مركزة على اللى شوفته..
بعد شوية خرجت اعمل لهم حاجة يشربوها واتعمدت اني اتاخر شويه منها اديهم فرصة للكلام ومنها الربكة تروح مني المهم عملتلهم قهوه تركي ودخلت فجأة كالعادة ايدى سابت ومحستش بنفسي غير والقهوة بتقع وعينى مركزة على اللى شوفته....
لقيته مقرب منها جامد وحا ضنها بكل قوته غالبا كان هيكمل اللى كان بيعمله خاصة انها كانت مستسلمة تماما لكن ظهورى فى الوقت ده منعهم حسيت للحظات بمتع ة اللى شوفته خاصة انى نفسي اعيشه جدا لكن فوقت بسرعة و غضظبت جدا وبدأت اثو ر عليهم وقولتلهم ان اللى بيحصل ده مينفعش وان كل حاجة ليها وقتها
عدى كام يوم ماجاش بدأت انا اللى اسأل عليه ولما عرفت انه فى شغل
وراجع معرفش ليه لقيت نفسي تلقائيا بلبس شيك جدا وبحط ميكب ودماغى كلها انه يشوفنى جميلة والغريبة كمان انى كنت بتمنى يبو سنى ويحض نى لانه فعلا واحشنى بعد لحظات فوقت لعقلي وقولت لنفسي لايمكن اعمل كده قلعت ولبست لبس عادى ومسحت الميكب.
كريم مسبليش الفرصة انى اتلكك واخرجه بره حياتنا جاذبيته وهو داخل البيت كانت بترجعنى كل مرة عن قرارى لحد مافي يوم كان
عندنا ودخلت اغير هدومى وهو كان معدى من قدام الاوضة بتاعتى رايح للحمام وشافنى وانا بغير ولمحته من مراية التسريحة وهو واقف بيبص على جسمي جامد عملت نفسي مش شايفاه وفضلت اتجمل قدامه وبدأت اتحرك ببطء علشان يحس انى هتلفت ويمشي وفعلا مشي ودخل الحمام واتعمدت انى استناه واخرج من الاوضة وقت مايخرج فى الحمام علشان اخ بط فيه.
مكملش دقايق وهو خارج كنت خب طت فيه جامد بس مااتحركتش