عڼيفا بحبها
عاوزين يخرجوا
ما تخفوش مبخدش حقى من عقارب و لا نسوان مكحكحه
لا سورى سورى ستات مكحكحه حكم الشغلانه يا جماعه
شعرت بيد تمسك بعضدها تديرها الى الخلف
خلاص كده يا سارة انا جبت اخرى كلمه كمان و الا
والا ايه يا حبيبى عايزة اعرف
صمت و لم يرد
بس اقولك ما تخفش انا كده عملت اللى كان نفسى اعمله فى اخواتك من ساعه ما شوفتهم
سارة ما تجننيش انتى
سلامه عقلك يا روحى
نظرت الى وجهه تلك التى تحترق
معلش يا عروسه بقى تاعبينك ناولنى الكاب لحسن لسه ورايا شغل يادوب الحقه
طلقنى
Zoza Mohamed
عڼيفه بحبها
يتبع
الجزء التانى نزل شويه و يتقبلاسكريبت
الجزء الثاني
عايز مين يا استاذ
الرائد نور كامل موجوده
س يا ااد ه ال رائ د مشغوله يا بيه
بص حضرتك هتمشى طوالى كده تدخل يمين هتسمع صويت كده جاى من اوضه هو ده مكتبها يا بيه
قالها الساعى و انصرف سريعا بينما ضم سليم حاجبيه بتعجب شديد
سار الممر كما وصفه الساعى حتى استمع الى عويل يشبه عويل النساء
فتح الباب برفق لتتسع عينيه و هو يجد رجلا ضخما عريض المنكبين ممتلئ الجسد ذو طول معقول
و و و زوجته السفاحه تحدق بع ببرود تنظف مسدسها و الرجل يبكى
والله يا باشا ده كله اللى اعرفه
تؤتؤتؤتؤ لا يا محروس كده ازعل منك جامد احنا اتفقنا على ايه
اااااقول كل حاجه و انتى تسبينى
و مين هيستلمهم صعبه دى
يا نور باشا انا استلمت من حماده الجندى و يوم معاد التسليم هيقولى على المكان والله ما اعرف كان يوم ازرق يوم ما اشتغلت الشغلانه دى
بس هتقضل كده شويه تنقيه للجسم يعنى و الډم اللى فى وشك يكون نشف
جلاااااال
جاء المدعو جلال و يبدو انه عسكرى مسكين يرتجف ړعبا
ايوه نور باشا
يطالعها بذهول حقيقى فى اقصى احلامه لم يتوقع ان تكون هكذا لا يتخيل ان زوجته الهادئه يمكن ان تكون بتلك الۏحشيه
تعالى يا سليم البيت بيتك معلش بس المكان مش نضيف تعالى نقعد فى حته تانيه
تنحنح محاولا اجلاء صوته
مكتب مين ده
جاى ليه يا سليم
احنا متفقناش
لا انت بس هتلاقى العروسه منسياك الدنيا باللى فيها
قرار الطلاق ده يرجعلى لوحدى زى ما قرار الجواز يرجعلك لوحدك
تنهيده عميقه خرجت من اعماقه
نور انتى عارفه ايه سبب ان علاقتنا باظت بالشكل ده
لا مش عارفه يا سليم اتجوزنا