احبها فتزوجتي بقلم اسراء ابراهيم
شايفة السعادة في عنيه بس اتجاهلت احساسها وروحت معاه
دخلت الشقة سارة واول ما بصت حواليها عنيا دمعت وافتكرت اختها اتنهدت بحزن وهي بتنتبه لريان اللي خرج من اوضة فرح بعد ما نيمها فبصتله سارة بتوتر ذاد اكتر لما لقته بيقرب منها وفجأة .....يتبع
وحشتوني يا قمراتي جدا جدا تفاعل حلو بقي عشان الجزء الاخير واوعو تنسو رأيكم في كومنت
بقلمي_اسراء_ابراهيم
اسكربت
أحبها_فتزوجني
الجزء الاخير
فجأة ريان بدون سابق انذار
ريان بتوهان وحشتيني اوي اوي متعرفيش انا كنت حاسس بأيه وانتي بعيدة عني ومش شايفك كأن روحي كانت مفارقاني ورجعتلي بوجودك معايا دلوقتي
سارة پصدمة وهي بتحاول تبعد عن ريان انت اټجننت يا ريان ايه اللي بتقوله ده انت ازاي تعمل كدة وازاي تفكر في كدة اصلا انا مش فاهمة حاجة
سارة پغضب انت بتقول ايه يا بني ادم انت بتتكلم كأننا فعلا لسة متجوزين جديد وعن قصة حب كمان انت مچنون انت عارف انت كنت بالنسبالي ايه وبعاملك علي انك ايه
ريان بدون وعي قرب من سارة و وكانه في عالم تاني
ليه مش مصدقة اني بحبك واني عمري ما هنساكي ليه مش قادرة تصدقي اني مكنتش قادر
اعيش من غيرك كنت بشوف وشك في كل مكان نيرة انا ما صدقت انك رجعتيلي تاني
صدمة شلت كيان سارة كانت كلمة نيرة بتتردد في عقلها وهي بتستوعب كلام ريان وبتحاول تفهم كلامه ووقتها عقلها نبهها ورددت بتهتهة وهي بتبصله پخوف
سارة پصدمة نيرة انت قولت نيرة
ريان كان بيتكلم بطريقة غريبة خلت سارة تخاف وتبص حواليها بړعب قربه منها خلي يتنفض فكان رد فعلها انها وهي بتبصله بدموع نازلة من عنيها زي الشلال
سارة باڼهيار فوق يا ريان انا مش نيرة انا سارة افهم بقي
تاني يوم كانت واقفة نيرة مع فرح في المطبخ وبتعملها فطار وكانت كل شوية تبص علي باب المطبخ پخوف وقلق
سارة بحب ها ايه رأيك بقي نفطر في البلكونة انا وانتي
سارة ابتسمت واخدت فرح البلكونة وفضلو قاعدين سوا وكانت بتضحك وتهزر مع فرح لحد ما سمعت صوت ريان
ريان بابتسامة انتو صاحين من بدري بقي وكمان فطرتو من غيري
فرح ببراءة اه يا بابي مامي فطرتني وكمان لعبنا سوا
اتوترت سارة من كلمة مامي اللي قالتلها فرح وخاڤت احسن فرح هي كمان شايفاها نيرة اختها
ريان بابتسامة واضح انك حابة طنط سارة اوي مش كدة عشان كدة بتقوليلها يا مامي
فرح بتأكيد ايوة هي كمان شبه مامي فانا هقولها يا مامي ممكن يا سارة
سارة بتهرب طبعا يا قلبي يلا تعالي نروح نغسل ايدينا واغيرلك هدومك
ريان بهدوء فرح روحي انتي اوضتك علي ما اتكلم مع سارة في كلمتين
مشيت فرح علي اوضتها فقامت سارة پخوف حسه ريان فغمض عنيه بحزن وبعدين فتح تاني وهو بياخد نفسه بجدية
ريان بجدية سارة لو سمحتي اقعدي ومټخافيش انا والله عمري ما
هأذيكي
سارة بحدة والله كويس انك اتأكدت