الأحد 24 نوفمبر 2024

حرب الصعايده

انت في الصفحة 11 من 20 صفحات

موقع أيام نيوز


السمدوني انه لو اتجوز ماسه يوم فرحه هيتجلب لميتم مش لفرح ودلوجتي اتجلب لميتم حتي كتب الكتاب ملحجش يتكتب وو
وفجاه صر خ ياسر ووقع علي الارض فنظر اليه مهاب ووجد احدي الر..صاصات اختر..قت جسده فاقترب مهاب وتحدث بلهفه مردفا ياااااسر 
الحارس لازم نوديه المستشفي يا بيه 
حارس اخر ايوه يلا هنشيلوه بسرعه

قام الحارس وحملوا ياسر ووضعوه في السياره وذهبوا بسرعه الي المستشفي وبعد دقائق وضلت سيارات الاسعاف وبها المصابين كانوا شيوخ البلد في المستشفي والجميع علموا باصابه ياسر ايضا اما عند سراج من امام غرفه العمليات خرج الطبيب فتحدث سراج بلهفه جرلي يا حكيم عمي زين 
الطبيب البقاء لله
عند مهاب كان يقف امام غرفه الفحص ايضا ومعه الحراس وبعض شيوخ البلد فخرج الطبيب وتحدث مهاب بلهفه جولي ياسر زين
الطبيب البقاء لله ووو
توقعاتكم ورأيكم
الفصل السادس 
حرب الصعايده
اڼصدم مهاب عند سماع هذا الخبر واستند علي احدي الكراسي وجاءت ريتاج وشكريه وزهيره فتحدثت شكريه بلهفه اي ال حوصل يا ابني وياسر زين 
احدي الشيوخ الموجودين البقاء لله يا حجه شكريه
انفزعت ريتاج وشكريه وزهيره من هذا الخبر واقتربت من مهاب ثم تحدثت بحزن مردفه 
ريتاج مهاب انت كويس
نظر مهاب اليها ونهض من علي الكرسي وذهب بسرعه بدون ان ينطق بحرف واحد فتحدثت شكريه بعصبيه للحرس وراه بسرعه لو حفيدي حوصله حاجه هجتلكم فااهمين
اما عند سراج وقف مكانه كأن جسده كله تجمد واصبح عباره عن لوح تلج فتحدثت فوزيه بصړاخ يا مرراري 
وفجاه جاء شاب وتحدث بلهفه مردفا اي ال حوصل يا حجه وفين عمي 
فوزيه پبكاء عمك ماټ يا ولدي اتجتل 
سراج پغضب اقسم بالله ما هسيبه غير لما اجتله
ذهب سراج بسرعه وخلفه محمد والحراس ولكن فجاه وجد امامه مهاب وتلقي لكمه قويه علي وجهه فنهض سراج واقترب من مهاب ولكمه بقنه علي وجهه وتشابك الاثنين مع بعض كلا منهم يلكم الاخر بكل قوته ولك يستطع احد ان يبعدهم عن بعض حتي انصدموا الجميع عندما وجدوا جنه تمسك المسد..س وتضعه علي رأسها وتتحدث پبكاء مردفه والله العظيم هجتل نفسي جدامكم دلوجتي لو مسبتوش بعض 
سراج بضيق نزلي السلاح يا جنه 
مهاب پغضب ملكش صالح بأختي 
سراج بعصبيه دي اختي انا كمان ولا انت ناسي مش اختك لحالك وعداوتي بيك ملهاش علاقه بأني بعتبرها اخاي من وجت ما كنا اصغار 
جنه پبكاء انا مش اخت حد فيكم 
مهاب بحزن نزلي السلاح يا جنه
اقترب مهاب منها عدت خطوات وسحب منها السلاح فأرتمت بين احضانه وظلت تبكي بحرقه كان محمد ينظر اليها باعجاب وخزن شديد فبالرغم من انه اخوا سراج الاصغر ولكنه طول حياته يعيش خارج الصعيد فتحدث احدي الشيوخ بحزن مردفا هنعمل العزا امتي 
مهاب پحده مفيش عزا غير لما اخد ثأر صاحبي 
سراج بجديه انا مش هعمل عزا يا حج غير
 

10  11  12 

انت في الصفحة 11 من 20 صفحات