حور بقلم اليكسندر عزيز
حور ومن ثم اتجهوا الي الاسطبل نائما علي فراشه لا يغطي جسده سوي مفرش رقيق صدره يعلو ويهبط ونائمة علي صدره حبيبته الانجليزية وهي تماما مثله يدها علي صدره واليد الاخري علي وجنته بينما يده تعبث في شعرها المبعثر بفعله هو ويده الاخري تعبث في خصرها همسحبيبي yes قرص خصرها فضحكت ورفعت غاباتها الزيتونة تنظر له اردف انا مش قلت نتكلم عربي هاضر بس انا في اللهظة دي مش بيبقى مركز غمز لها بخبث وقربها منه اكثر ليه مش بتبقي مركزة يا روحي اخفضت عينيها وولمست وجهها في صدره العادي انتي نوتيي جدا وبتكسفني رفعها ووجها مقابل وجهه وهو الكسوف دا دايما بعد ليه مش بشوفه قبل ثم ارجع خصلة من شعرها غامزا ولا حتي بشوفه اثناء عادت لطبيعتها الجريئة يوه انا بشوف في فيلم عربي البنت بعد مكسوف وانا مش عايزك مكسوفة هاضر وهو ينظر في عينيها حضر لك الخير وضع اصبعة علي شفتيها ومرره حتي استقر علي علي طرف شفتها السفلية وقال بهمس انا بمۏت في وچنونك وفي لم يستطع الاكمال وهي تنظر له بعينين يملأها الحب لا بل العشق عشق جنون حتى أصبحت ملكه لمرات عديدة لا يمل منها وكأنه لم يمتلكها منذ قليل حاتم الشقيق الاصغر لسيف ذهب يكمل دراسته في الخارج ومنذ السنة الأولى تعرف على جوي واحبها هي عشقته ظلا معا سنتين في حكم المخطوبين حتي لم يعد قادرا علي البعد لا يعرف بهذه العلاقة الا سيف اخوه وعندما انتهوا من لقاءهم الثاني كانت الساعة تعدت الرابعة اسند جبينه علي جبينها بحبك عملتي فيااه ايه هتجيبي اجلي خلاص همست وانا بحب انتي جدا ابتسم خاطفا لمسة رقيقة وتسطح علي ظهره وناما ككل يوم الفصل 7 وهو ممسك يدها متوجها نحو الاسطبل عندما وصل الي باب الاسطبل ايدي نظر لها كأنه يتعجب مما تقول مالها سيبها ترك يدها علي مضض واتسعت عيناه لما فعلته فهي بمجرد تركه ليدها اخذت تجري ناحية حصان ابيض جميل واخذت تحاول فتح بابه ولكنها لم تستطع فعادت امامه مرة اخري تقف امامه وهي قصيرة تضغط يديها ببعضهما وضامتهم لصدرها وترفع وجهها له فكانت عبارة عن طفلة جميلة وبالغة الاثارة امام والدها تنتظر منه الحلوى ممكن تساعدني وتفتح لرعد الباب لم يستطع الرد كل هذا وهو فقط ينظر لها وهي تترجاه قطعة حلوى امامه تطالب بأكلها يا الهي لم اعد قادرا علي الاحتمال انت ليه مش بترد عليا ممكن تساعدني كان جوابه مقتضبا حاضر ذهب من امامها وفتح الباب اسرعت تجاه رعد تقبله وتمسح علي رأسه رعد خلاص مامي وافقت اني اركب الحصان بس انا عايزة اركبك ها يا تري هتوقعني زي زمان والا خلاص انت بقيت صحبي علا صهيل الحصان كأنه يفهمها انت متصاحبة علي رعد اه مش انتي ماكنتيش بتيجي هنا اقتربت منه وهي تزيح خصلة من شعرها لخلف اذنها هقولك علي سر بيني وبين بابي بس اوعي تقول لمامي كان سارحا في حركات ملامحها وعندما انهت كلامها اقترب منها جدا وامسك يدها وضمھا لصدره وهي تنظر له بعينيها الواسعة يتلمس ملامح وجهها وهي تنظر لاصبعه ماذا يفعل واقترب منها حتي كان لا يفصل بينهما انشا واحدا هي ترفع وجهها له نظرا لقصرها تحركت يده الي خصرها ورفعها اليه