بنت الوزير للكاتبه اميره حسن
عليا...لا وكمان رافعه السکينه فى وشى ومفكرانى ...دة انا قرفان حتى ابصلك ..واللعبه دى هتدفعى تمنها غالى اوى . زعيقه مع كلامه مع ومع شكله وهو متعصب كان كوكتيل كفيل يدخل الړعب قلبها لدرجه انها متحملتش وحست بدوخه قويه وبدأ نفسها يعلااا وتنهج كأنها فى سباق فالاحظ حالتها ولكن تجاهالها وكمل كلامه بزعيق اكتر اوعى تفكرى ان الحركات اللى بتعمليها دى دلوقتى هتخلينى احن بالعكس....انا هخلى اللى كنتى خاېفه منه يحصل. وبدأ يفك زراير قميصه وفك الحزام ولفه على ايده بقوة وهو بيبص لعيونها پغضب وهى حطت اديها على قلبها بسبب احساسها القوى بضربات قلبها العالية وفجاه لقيته زقها على السرير بقوة وهنا مقدرتش تستحمل اكتر من كدة وفقدت الوعى تماما. وكان هيبدأ تهديده ولكن لقاها فقدت قوتها ومبقاش حاسس بنفسها فاحط ايده على رقبتها وحس بنبض ضعيف جدا وقتها اتأكد انها اغمى عليها فاأخد نفس قوى بيحاول يسيطر على غضبه وبدا يشيلها من على السرير بقوة واخدها على الحمام وغسلها وشها وهو بيبص لملامحها وبيفتكر كلامها لحد مافتح الدوش عليها فابدأت تبربش بعيونها وتفوق بتدريج وأول ماستجمعت قوتها لقت نفسها بين أيده فاتفزعش وحاولت تبعد ولكن كان وبيبص لعيونها وهو بيقول پغضب حظك حلو...وربنا نجدك من تحت ايدى. فضلت ترتعش وتبصله پخوف لحد ماسابها وخرج من الحمام وهى فضلت واقفه تحت الدش واخطلتت المايه مع دموعها وقعدت فى البانيو ومبطلتش عياط اما هو كان بيكسر كل حاجه فى الاوضه وپيصرخ بعلو صوته وهو بيفتكر ابوه وبيفتكر العڈاب اللى والدته حست بيه بسبب جوازات العمدة المتكررة وفى الاخر ماټت بحسرتها وافتكر جمله جدته لما قالت للعمدة انا هسلمك خالد عشان ملهوش حد فى الدنيا غيرك وانت اكتر واحد عارف ان امه كانت بتحبك قد ايه ورغم ان خالد مش ابنك بس عشان خاطر ربنا تعامله كأنه ابنك والمعنى ان خالد مش ابن العمدة ومن صلبه لكن هو ابن الست اللى كانت بتحبه ولكن بسبب سوء التفاهم طلقها وبعد عنها فاتجوزت وخلفت خالد من راجل تانى غيره ولكن قلبها فضل مع العمدة وماټت بحسرتها وافتكر زمان لما كان بيحب واحدة واستأذن ابوه عشان يتقدملها ولكن العمدة رفض تماما وبعدها اكتشف انه اتجوزها وبعد فترة عرف انها حراميه وبتسرق فلوس العمدة فاسجنها..... ولكن خالد فضل ينتقم من العمدة لأنه البنى ادمه الوحيدة اللى حبها استخسرها العمدة فيه واخدها له بكل انانيه ...فابينتقم منه لما بيخونه مع دلال وهنا افتكر دلال وحس ان الڠضب اللى جواه هينتهى لما يشوفها فابص للحمام للحظه وهو سامع صوت عياط كارما ولكن سيطر عليه غضبه وخرج من الاوضه ومن الاوتيل نهائى. دخل يوسف ومليكه على الاوضه فابصتله وقالت بتسرع انت رايح فين.. رد باستغراب هو ايه اللى رايح فين!!...داخل الأوضه. ردت بغيظ من ناحيه العمايل فانا هعمل كتير اصبر عليا بس. رد بمشاكسه مستنيكى بفارغ الصبر. نفخت فى وشه بغيظ ومسكت فستانها ومشت من قدامه بسرعه ودخلت الحمام وقفلت الباب بقوة فاضحك على تصرفاتها الطفوليه وهو بيقول هتتعبينى معاكى اوى يامليكه. صلت اسراء على القصر وجسمها كله بيرتعش وشعرها وهدومها وميكياچها متبهدلين وحاولت تطلع على اوضتها باقصى سرعه ولكن وقعت بالغلط على الارض فاطلعت دلال من اوضه السفرة بسرعه على اعتقاد ان العمدة وصل ولكن اتفاجئت باسراء واقعه على الارض فاسألتها ايه اللى حصلك بصتلها اسراء بتوتر وقامت
وقفت قدامها وحاولت تظبط شكلها بتوتر وهى بتقول مفيش حاجه...ااا...اتزحلقت ووقعت. سالتها دلال باستغراب وهى الوقعه تبهدلك بالشكل دة...! انتى كنتى فين.. ردت اسراء پخوف وعصبيه يعنى ايه كنتى فين ...ه..هكون فين يعنى ردت دلال باسغراب ومالك مټعصبه كدة ...انا بسألك عشان انا وابوكى فضلنا ندور عليكى كتير وانتى اختفيتى. ردت بنرفزة هكون روحت فين يعنى.....ااا..ك..كنت ...كنت مع صحابى و..وطلعنا كملنا سهرتنا برة. ردت دلال طب كنتى قولى لابوكى واستأذنيه الاول ولا خلاص مبقاش فى احترام للكبير. ردت اسراء بنرفزة اخر مرة هقولك متدخليش فى اللى ملكيش فيه ولو فى حاجه غلط عملتها بابا اللى يقولى عليها مش انتى. ومعطتهاش فرصه ترد ومشت من قدامها بسرعه ولكن دلال مسكتتش وردت مش عارفه رافعه منخيرك لفوق على خيبه ايه ولا بقيتى تحترمى كبير ولا صغير..دلوقتى ابوكى يوصل ونشوف هيعاقبك ازاى ...قال وانا اللى كنت خاېفه عليكى وعايزة ادافع عنك بس مبيطمرش فيكى حاجه. وفضلت دلال تتكلم ولكن كانت اسراء وصلت لاوضتها وقفلت الباب بقوة وقعدت على الارض رجليها عليها بقوة وفضلت تعبط وهى بتفتكر اللى حصل بينها وبين خطيبها فى عربيته. فلاااااااااااااااش بااااااااااااااااااااك كان على اخر لحظه هتخسر اعز ماتملك ولكن جت صورة والدتها قدامها فازقت حازم بقوة وفضلت تبصله بنهجان وبدأت ټعيط فاسألها فى ايه ياسراء..مش معقول كل تعملى