ازاي هتسافري الصعيد لوحدك يابنتي بقلم اميره حسن
استهتار يايوسف.....يعنى ايه ورق مهم زى دة يضيع بسهوله كدة!... بصله يوسف بضيق ورد انا سايب نسخه تانيه على الكمبيوتر هبقا ابعتهالك يابابا. اتكلم العمدة بزعيق وافرض النسخه اللى فاتت دى وقعت فى ايد حد ....هيبقا كل حاجه راحت .. قاطعه يوسف بضيق اصلا الورق مضاعش هو اتحرق. ضحك العمدة باستهزاء مرة تقولى ضاع ومرة اتحرق ...هو فى ايه يايوسف ماتركز شويه. رد يوسف بجديه يابابا اطمن الورق فى امان وهبعتهولك النهاردة ان شاء الله. زعق العمدة وقال بملل تمام...اخرج بقا عشان عفاريت الدنيا بتتنطط قدامى. بص يوسف فى الارض پخنقه وطلع بقوة من المكتب وشاف خالد فى وشه وبيبصله باستغراب وقال بمرح مالك ياعم النرفوز ...هو كل مااشوفك الاقيك متعصب. رد يوسف بضيق ابعد عن وشى عشان انت السبب فى كل اللى بيحصل دة. رد خالد باستغراب لأ فهمنى فى ايه...!! حط يوسف ايده على جبهته بقوة وهو مغمض عينه بيحاول يسيطر على أعصابه وتجاهل كلام اخوه ومشى من قدامه بسرعه....فابصله خالد بأستغراب ولكن تجاهله ودخل على مكتب والده . ........................................................... وفى اخر اليوم دخلت مليكه الشقه ولبست بيجامه بيتى وحطت راسها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
العلامات الزرقا فى جسمها من كتر الضړب اللى خدته فانفخت بقوة وبتحاول تواسى نفسها وفجأه .... حست ان فى حركه فى البيت فاقامت وبدأت تركز فى الصوت وكأنه صوت ضړب قوى فى الاوضه اللى جمبها فافتحت باب اوضتها ببطئ وبصت على باب الشقه پخوف لقيته مقفول زى ماسابته ولكن مازالت سامعه صوت الضړب من الاوضه اللى جمبها فادخل الخۏف قلبها وبدات تفكر معقول حرامى...... فادخلت اوضتها وفضلت تدور بعنيها على حاجه تساعدها فاشافت حديده جمب الدولاب فاخدتها بسرعه وطلعت بره الاوضه وكانت بتقدم خطوة وترجع خطوات من كتر خۏفها وبعدين اتجرأت وفتحت الباب بسرعه وفجاه اټصدمت لما........ يتبع.. روايه بنت الوزير بقلمى اميرة حسن مستنيه رأيكم فتحت الباب بقوة واټصدمت لما ملقتش حاجه فى الاوضه وصوت الضړب اختفى فاسالت نفسها معقول اكون بتخيل....بس ازاى دة الصوت كان جامد اوى.... وقبل ماتخرج من الاوضه شافت صورتها محطوطه على كيس الملاكمه اللى متعلق فى الحيطه فاقربت منه ولقت ان وشها فى الصورة متقطع من كتر الضړب فاتخضت وجسمها ارتعش من الړعب وسالت پخوف صورتى جت هنا ازاى......وايه اللى قطعها بالشكل دة....يعنى الصوت اللى كنت سمعاه حقيقى ....طب مين عمل كدة وطبعا اول حد خطړ فى بالها يوسف فاختفى الخۏف من قلبها واتزرعت العصبيه والڠضب منه ورمت الحديده على الارض وطلعت من الاوضه بنرفزة وراحت لبست هدومها وهى بتفكر ازاى دخل الشقه ولحظات واتجهت للقصر بكل عصبيه....وقابلت واحدة من الخدم وسألتها يوسف فين اتفاجئت الخادمه وردت بلجلجه اااا ف...فوق فى اوضته. . قام ببطئ ووقف قدامها وقالها بجديه انتى ايه اللى جابك هنا فى الوقت دة قربت منه خطوه وقالت پغضب والله....مفكرنى هصدقك.....بس برضه مش فاهمه انت عايز توصل لايه باللى عملته دة. ركز فى عيونها بأنتصار انه قدر يستفزها وقرب خطوه وسألها بهمس عملتلك ايه للحظه اتوترت ورجعت خطوه لورا وقالتله تافه لدرجه بقالك ساعه بتلعب بوكس فى الاوضه اللى جمبى ومفكرنى هخاف....انا بس عايزة افهم دخلت الشقه ازاى!....يعنى معاك نسخه من المفتاح ولا ايه قرب خطوتين وقالها بضيق لمى لسانك عشان لصبرى حدود....وبعدين ايه اللى مخليكى متأكدة ان انا اللى عملت الهبل دة .....ولا ليكون مثلا كتبتلك على المرايه ان دى مفاجئتى ليكى. افتكرت اللى عملته فى اوضته وفضلت تبصله بتحدى وهى عارفه المعنى من تلميحاته ولكن زعقت وقالتله محدش له يد فى اللى حصل دة غيرك . قرب منها جدا وهمس بمكر اقولك على حاجه احلى....اصلا هتلاقى مفيش حاجه حصلت وكل الحكايه انك بتتلككى عشان تيجى اوضتى. اتعصبت ورفعت اديها عشان تضربه ولكن كان اسرع منها ولف اديها بمهاره على ضهرها وقربها منه بقوة وبص لعيونها بجرأه وقال مش كل مرة هتسلم الذرة ياقطه. فضلت تحاول تبعد عنه ولكن كان اقوى منها فاردت پغضب اوعى ابعد عنى.... همس قدام بمكر وهو بيفتكر كلام صاحبها عنها وقال ايه معجبش ولا ايه زعقت وهى بتحاول تفك اديها من كلبشه ايده بقولك ابعد... فجأه جه خالد على صوتهم واتفاجئ بالمنظر اللى شايفه وقال هو ايه اللى بيحصل بالظبط! بص يوسف لاخوه للحظه ورجع بص لعيون مليكه وبعدين سابها ولكنه مشدود ليها كأنها سحر ولكن لازم يبين عكس اللى حاسه عشان ميبقاش ضحيه زى غيره من الشباب ودة اللى كان بيفكر فيه ....ولكن مليكه كانت بتبصله پغضب ورجعت بصت لخالد وقالت بعصبيه اخوك المحترم عايز يطفشنى من البيت بأى طريقه وبيعمل حركات ملهاش اى لازمه. رد خالد بشك انا اللى شايفه انك انتى اللى فى اوضته مش هو اللى فى شقتك....فامش فاهم انتى ايه اللى جابك عنده فى وقت زى دة. قربت منه وبصتله بقوة وقالت بعصبيه انت بتلمح لايه بالظبط .....لو سياتك مش مصدقنى تعالى اوريك كان بيعمل ايه فى شقتى. بص خالد لأخوه لقاه بيتنى شفته لتحت وبيرفع حواجبه بأستعجاب وبيقوله بسخرية شكل اعصابها تعبانه. بصتله مليكه بقوة واستحقار ورجعت بصت لخالد وقالتله باصرار تعالى معايا عشان اثبتلك ان اخوك هو اللى تعبان وعايز يتعالج. رد خالد بمكر بس ميصحش اطلع معاكى شقتك فى الوقت المتأخر دة. وفجأه سمعو صوت رؤوف بيقرب منهم هو ودلال وبيقول صوتكم عالى كدة ليه....ايه اللى بيحصل بالظبط! رد خالد ببرأه كاذبه مفيش حاجه يابابا انا بحاول اقنع مليكه ان مينفعش اجى معاها شقتها فى الوقت دة. شهقت دلال واتكلمت يالهوى وهى عيزاك تيجى معاها الشقه ليه ان شاء
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
من الاول ولا بتاخد الكلام اللى على مزاجك بس. رد خالد بمكر وهو بيبص لأخوه لا حول الله ياربى مش دة اللى حصل يايوسف ولا انا بتبلى عليها بص يوسف لمليكه للحظه ورجع بص لوالده وقال بمكر كل الحكايه يابابا ان مليكه فكرت ان فى حرامى فى شقتها وجت تستنجد بينا. بصتله مليكه واستغربت رده وسألت نفسها اشمعنا قال حرامى ومخترعش حاجه تانيه ووقتها افتكرت انها كانت بتفكر بصوت عالى لما قالت فى شقتها معقول حرامى وهنا اتأكدت ان يوسف هو اللى كان فى شقتها فافضلت تبصله بضيق لحد ماتكلم رؤوف بجديه مفيش حد يقدر يهوب بيت العمدة ....متقلقيش يابنتى وارجعى كملى نوم ...الحراس مالين القصر فاطمنى. بصتله مليكه واتكلمت پخنقه ابنك بېكذب.... واصلا هو اللى بيتسحب زى الحراميه فى نصاص اليالى وبيجى على الشقه ومفكر انه كدة هيخوفنى. رد رؤوف بجديه وتفاجئ معقول اللى بتقوليه دة زعقت وقالت اهو ابنك عندك اسأله ويارب يبقا صادق لو لمرة واحدة فى حياته.....انما انا مش هقعد ثانيه واحدة فى بيت مفهوش أمان. واتحركت بسرعه قبل ماتسمع رده.....فاتفاجئ العمدة وبص لمراته وقال بلهوجه روحى وراها ومتخليهاش تمشى. اعترضت دلال باستغراب ماتسيبها براحتها ع...... قاطعها بزعيق سمعتى قولتلك ايييييه!......... اټفزعت واتحركت بسرعه اتجاه الشقه. اما العمدة بص ليوسف بضيق وقاله اللى هى قالته دة حصل يايوسف بص يوسف لخالد اللى كان واقف بجمود وبيبصلهم بثبات لحد ماتكلم يوسف بملل انا عملت كدة عشان عرفت ان هى اللى حړقت ورق الثفقه. اتفاجئ العمدة ورد وهى هتحرقه ليه وقتها بص خالد ليوسف بتحذير عشان ميقولش عن الستات اللى ضړبوها بسببهم ولكن اتكلم يوسف بضيق بسبب المشكله اللى حصلت بينى وبينها لما اخدت الشقه لما غلطت فى سمعتها فاحبت تدايقنى. زعق العمدة ايه شغل العيال دة ....وبعدين انت نسيت الكلام اللى قولتلك عليه ولا ايه.......دى بنت الوزير ولو مشت من هنا بسببك يبقا هنخش فى مشاكل ملهاش نهايه. ضغط يوسف على جبهته بقوة وهو بيحاول يتحكم فى اعصابه ولكن اتكلم خالد وسأل عرفت منين انها بت الوزير. رد العمدة عملت بحث عن البطاقه بتاعتها ....دة غير ان ابوها كلمنى ووصانى عليها. رد خالد باستغراب وليه تستأجر شقه فى الصعيد ماكان ابوها حجزلها اوتيل احسن . زعق العمدة ملناش دعوة بحياتهم الشخصيه احنا بنفذ الاوامر وبس ياحضرة الظابط. بصله خالد بجمود ولكن بيدور فى عقله اسئله كتير لحد ماتكلم العمدة وهو باصص ليوسف بضيق حالا هتروح تصلح اللى انت هببته يابشمهندي......سامعنى. بصله يوسف بضيق وهز راسه بنعم وملل دخلت دلال الشقه وشافت مليكه بتحط هدومها فى الشنطه بكل عصبيه فاقربت منها دلال واتكلمت بملل هتروحى فين دلوقتى....دة انتى حتى بنت....خافى على نفسك. بصتلها مليكه للحظه وردت بعصبيه ارض ربنا واسعه . ردت دلال انا بتكلم عشانك بس شكلك بيعاها. فضلت مليكه تبصلها بضيف وردت بايعه ايه بالظبط . ردت دلال بمكر احنا فى نصاص اليالى ومتعرفيش ايه اللى ممكن يحصلك...حتى خليكى للصبح. ردت مليكه بملل لا شكرا لنصيحتك....وبعد اذنك بقا عشان عايزة اغير. اتفاجئت دلال من جمود مليكه وقبل ماترد سمعو صوت العمدة من بره بيقول ممكن اتكلم معاكى يامليكه. استغربت وجوده ولكن نفخت پخنقه وطلعت من الاوضه بعد مابصت لدلال برفعه حاجب وطلعت وقالت بهدوء عكس العصبيه اللى جواها اتفضل. حاول يقنعها بشتى الطرق ولكن ثبتت على موقفها وفعلا اخدت شنطتها وطلع من الشقه وهى سامعه العمدة بيقول خليكى متأكدة ان بيتى مفتوحلك فى اى لحظه. بصتله مليكه بنظرة امتنان وهزت راسها بنعم ومشت من الشقه بسرعه. فضل يوسف يدور عليها فى الكليه وفى الشوارع والفنادق والكافيهات لحد اخر اليوم.....واول ماحس بالأرهاق وقف بعربيته ناحيه البحر وفضل يفكر فيها وللحظه افتكر ملامحها لما شافها بالبورنس فى الاوضه وافتكر عيونها وهما بيلمعو من الخۏف وافتكر قربو منها لما مسكها بقوة عشان متصرخش وبدأ يتعمق فى التفكير فيها وفى جمالها فاحس انه بيتشد ولكن غمض عينه بقوة وبعدين فتحها واخد نفس عميق وبيبص قدامه فى الاشيى بعصبيه ...... ولكن فجأه شافها فانزل ازاز العربيه ودقق فى شكلها وفعلا اتأكد انها مليكه فانزل من العربيه وحس شعور الحاجه الضايعه لما يلاقيها واول ماقرب ناحيتها شاف شاب قعد جمبها وحط ايده على وسطها وبيقرب وشه منها ....فاتفاجئ والعصببه زادت اكتر وقال پغضب انا قالب الدنيا عليها وهى مقضيها ....بس انا هخليهم يعرفو حقيقتك...... وطلع فونه ولسه هيصورها اتفاجئ لما