ازاي هتسافري الصعيد لوحدك يابنتي بقلم اميره حسن
لقاها ضړبت الشاب بالقلم وفضلت تصرخ پغضب ابعد عنى يازباله.....يانااااس الحقووونى. وقتها اتأكد انها بتتعرض للتحرش بالذات لما شاف شابين تانين بيقربو منها وواحد مسكها من اديها بقوة واى
حد بيدخل ويدافع عنها بيضربوه ومازالو بيسحبوها لعربيتهم بقوة... فاتحرك يوسف بكل قوته واتجه عندها
فاتفاجئت لما شافته ولكن مبطلتش صړيخ لحد ماقرب منها وسحبها من ايد الشاب بقوة وزقها بعيد عنهم فارجليها اتخبطت فى طوبه على الارض فاتوجعت وبصت لرجليها ولكن تجاهلتها ورجعت بصت ليوسف اللى كان واقف قدام الشاب بثقه وبيبصلهم پغضب لحد ماسمعت شاب بيقوله پغضب انت هتعملى فيها دكر ياروح امك. رد يوسف بكل صوته لأ انا دكر ڠصب عن امك يابن ال. ومستناس يسمع رده لأنه ضربه بوكس قوى فى وشه وقعه على الارض فاقرب منه الشابين التانين وبدأت خڼاقه كبيرة بينهم ....وكان يوسف بيستقبل منهم الضربات ويردها بالأقوى . اما مليكه كانت واقفه مزهوله من اللى يوسف بيعمله وبتسال نفسها ازاى شايفنى وحشه ودلوقتى بيدافع عنى ولكن طلعت من شرودها لما لقيته اتغلب عليهم وقرب منها بنهجان وبص لعيونها وقال پغضب يلا اتحركى. سألته بزهول ولجلجه اااا....ع.....على فين! رد بنهجان على البيت. بصت مليكه على الشباب اللى على الارض ورجعت بصت ليوسف وافتكرت طريقته معاها فاتكلمت بضيق انا مش راجعه على البيت تانى. بصلها لثوانى واتحرك وقف جمبها وقالها بضيف وسخريه تمام خلينا واقفين هنا لحد مالشباب تفوق من الضړب وتفضل الناس تتفرج علينا زى مانتى شايفه ونلاقى الظباط جم علينا وتبقا السيرة على كل لسان.....وابقى خلى العند ينفعك. بصتله بضيق وفعلا لقت انه معاه حق لان الناس واقفه تتفرج كالعادة وبتتكلم بينها وبين بعضها على اللى حصل والشباب بيبدأو يفوقو ....فاحست مليكه بالخۏف ولكن حسمت أمرها واتحركت ناحيه عربيه يوسف بعصبيه وركبت فيها وزبطت قعدتها وتجاهلته تماما .......اما يوسف فاكان متابع حركاتها باستهزاء واتحرك وراها وركب عربيته ومبصلهاش وساق بأقصى سرعه. ............................................................... واثناء ماكان سايق عربيته اتجرأت وبصتله وقالت نزلنى هنا. مبصلهاش ولكن رد هنا فين ....احنا لسة موصلناش! ردت بضيق عارفه.....بس قولتلك مش هرجع البيت تانى. سألها بضيق وركبتى ليه من الاول طلاما مش راجعه ردت بضيق عشان مش عايزة حد يتأذى بسببى حتى لو الحد دة مش طيقاه. بصلها بطرف عينه وابتسم بسخريه وقال قصدك انك ركبتى عشانى. ردت بغيظ ماشاء الله طلعت لماح وعرفت ان انت الشخص اللى انا مش طيقاه....بس برضه مسمهاش عشانك ...تقدر تقول مكنتش عايزة الموضوع يكبر اكتر من كدة. بص قدامه وحس بعندها فارد بأختصار تمام. ردت بغيظ هو ايه اللى تمام....نزلنى. قالها بجمود مش لما اعرف مش عايزة ترجعى البيت تانى ليه بصتله بتفاجئ على سؤاله وردت باستهزاء اصل فى نموسه قرصتنى عندكم ....دة ايه السؤال دة.....على اساس مش عارف يعنى قالها بمكر انتى ليه خلقك ضيق...المفروض تكونى بتعرفى تاخدى وتدى مع الشباب قصدى مع الناس. ردت بعصبيه الصراحه مشوفتش فى بجاحتك وشكل القلم اللى عطتهولك محوقش معاك . ركن العربيه فجاه وبصلها پغضب فابربشت عيونها من نظرته اللى وترتها وسمعته بيقولها لو الكلام اللى قولته عليكى غلط مكنتيش مشيتى من البيت. ردت پغضب سواء غلط او صح انت ماااالك. قالها بسخريه لأ سلامتك.....هو محدش قالك ان البيت اللى كنتى عايزة تسكنى فيه دة بيتنا....واى حاجه عليكى هتلطنا. ردت بزعيق وسخريه ليه مل انا ولا ايه.....انت شكلك معقد اصلا وشايف الناس كلها شبهك. رد بضيق مش ملاحظه ان لسانك طويل وعماله تغلطى وانا ساكتلك. ردت بزعيق مانت لو محترم نفسك هتلاقى اللى يحترمك. قرب وشه منها وزعق مفضلش غيرك يعلمنى الاحترام . زعقت وقالتله تعرف ايه عنى عشان تتهمنى بحاجه مش صح يا محترم سكت للحظه وبصلها بجرأه وقال بمكر مش مهم اللى اعرفه المهم انك عارفه نفسك. اتوترت من نظراته ولكن تجاهلته وقالتله بتوتر ااا...اصلا الكلام معاك مضيعه للوقت وخلاص. وفتحت باب العربيه ونزلت قبل ماتسمع رده وقتها افتكر كلام والده لانه نسى مليكه تبقى بنت مين والمشاكل اللى هتيجى من وراها لو مأقنعهاش ...فانزل من العربيه بسرعه واتجه ناحيتها لقاها واقفه بتشاور لتاكسى فاوقف قدامها فابصتله باستغراب وڠضب فالقيته بيقول هتستسلمى بسهوله كدة..... قالت بزهق استغفر الله العظيم يارب .....انت عايز تتعارك يعنى ولا ايه ولا مش مكفيك الستات اللى بعتهوملى يضربونى. قرب منها خطوه وقال ولو انا اللى بعتهم هاجى انقذك دلوقتى ليه ياغبيه. زعقت وقالتله متقولش غبيه لانى متأكدة ان انت السبب....وبعدين احنا بنتكلم فى ايه....اصلا خلاص سبتلك كل حاجه فاأشبع بيهم وسيبنى فى حالى بقا. كان محاصرها بعيونها وملاحظ طريقتها فى العصبيه ورد بثبات كل الحكايه انى متعودتش ادخل فى حاجه الا وأطلع منها كسبان واهو شوفتى بعينك اللى حصل من شويه. بربشت بعيونها لما افتكرت انه ضړب الشباب اللى عاكسوها ورجعت بصتله بملل وسألته عايز ايه يعنى ....جاى تكمل عراك معايا ولا ايه! ابتسم بسخريه وقالها لأ انا
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ليا......وانتى مستفتيش حاجه...وهترجعى للمكان اللى جيتى منه واللى حصل دة هيعلق معاكى ودايما هتفتكرى فشلك بيه. عقدت حواجبها وهى باصه لعيونه وبتفتكر كلام والدها ليها عن فشلها وعدم تحملها للمسؤوليه ودلوقتى يوسف رجع حرك نقطه ضعفها بالذات وهى شيفاه بيبص لعيونها وبيبتسم بانتصار ومشى من قدامها وهو متأكد انه عرف يقنعها لما ډخلها من نقطه العند والتحدى وفجاه شافها بتركب التاكسى وبتبصله وهى بتقول لصاحب التاكسى بثقه ودينى على بيت العمدة. بتبع.. روايه بنت الوزير بقلمى اميرة حسن قولولى توقعاتكم بنت الوزير البارت السابع بقلمى اميرة حسن كان رؤوف قاعد مع خالد فى اوضه المكتب وبيقول لأبنه اتصل على اخوك شوفو وصل لأيه. رد خالد بجمود كلمته من شويه مردش . حط رؤوف ايده على راسه بيتمنى ان يوسف يعرف يقنع مليكه لحد مادخلت مراته دلال على الاوضه وهى لابسه لانجرى وعليه روب طويل وبتتكلم بدلع مش هتاكل ياحبيبى . بصلها خالد بجرأه ولكن اخفى ابتسامته بسرعه قبل ماوالده يلاحظ لحد ماتكلم رؤوف پغضب ايه اللى انتى لبساه دة ...اطلعى على اوضتك. اتحرجت ولكن اتكلمت بجرأه فى ايه.....هو فى حد غريب ياحبيبى! كح خالد بخفه وقال طب هطلع انا على اوضتى لحد مايوسف يجى. بصله رؤوف وهز راسه بنعم وهو بيقوله وخليك وراه بالتليفون. حرك خالد راسه بنعم وقبل مايخرج بص لدلال بابتسامه ماكرة وهى بادلته بابتسامه اعجاب فاتحرك من جمبها بخفه ....اما هى اتحركت وقفلت الباب وراها وقربت من رؤوف وقالتله كدة تكسفنى قدام ابنك. رد رؤوف بضيق سبينى دلوقتى عشان بالى مش رايق. ردت بدلع مالك بس ياعمدة ....مش معقول حته بنت عامله فيكم كل دة ...ايه رأيك اعملك حاجه تشربها تروقك شويه. حط ايده على راسه بتعب وهز راسه بلا ورد اطلعى على اوضتك قبل ماحد يشوفك بالمسخرة دى وانا شويه وهطلع وراكى. قربت منه اكتر وقالت بدلع دة انا لبساه عشانك. رد بجديه الكلام دة فى اوضتنا مش قدام العيال. قربت منه وردت بدلع حقك عليا هطلع استناك فوق. ابتسملها و ا بخفه وفضل يبصلها لحد ماطلعت من الاوضه وبعدين اخد نفس عميق ورجع بص للفون وحاول يتصل بيوسف للمرة العاشرة ولكن مفيش رد. ............................................................. قلع خالد قميصه وبدأ يدور على بيجامه قبل مايدخل ياخد دوش ولكن اتفاجئ لما الباب اتفتح ودخلت دلال بسرعه وقفلت الباب بالمفتاح فاتفاجى منها وقبل مايتكلم لقاها جرت عليه و ته بقوة وهى بتهمس بدلع وحشتنى. بعدها عنه ببطئ وقالها بضيق انتى اتجننتى يادلال افرضى حد شافك وانتى جيالى. قربت منه خطوه وقالت بدلع وابتسامه وايه يعنى ....ابن جوزى وبطمن عليه. رد بسخريه والله. وبعدين هو فى ايه بالظبط ايه حكايه البت دى ....وليه العمدة مشغول بيها اوى كدة رد بجديه وهو بيبص لتفاصيل جسمها بثبات اوعى تفكرى ان حركاتك دى هتخليكى تسحبى منى كلام. ردت بدلع ومكر اخص عليك انت مش واثق فيا ولا ايه وبعدين انا عايزة اطمن عليك. لف ايده حول وسطها ورد اطمنى انا هعرفك اللى انا عايزك تعرفيه بس. ردت بملل خلاص ياحضره الظابط اعتبرنى مسألتش ....وبعدين ايه ...موحشتكش. بدأ يستجيب لقربها ولمساتها فالف ايده حول وسطها وقربها منه اكتر وسألها بهيام قفلتى الباب كويس. ضحكت بدلع وقالتله اطمن ياحبيبى. ضحك واستجاب معاها ........... .............................................................. وصلت مليكه على القصر ودخلت بكل اصرار ولما فتحت الخادمه الباب سألتها مليكه هو العمدة فين ردت فى مكتبه. مليكه طب انا عايزة اشوفه. ردت الخادمه طيب اتفضلى وثانيه واحده اعرفه....بس اقوله مين ردت بثقه قوليلو مليكه.... اصلا انا كنت عندكم النهاردة الصبح . رد الخادمه حاضر هقوله. وفعلا دخلت بلغته واول ماسمع اسمها طلع بلهفه وبصلها بابتسامه وقال اتفضلى يابنتى. سألته بهدوء لسه بيتك مفتوحلى زى ماقولتلى . ابتسامته وسعت تدريجيا ورد طبعا ...انا يشرفنى انك تسكنى عندى. ابتسمت بهدوء وسمعته بيكمل كلامه بتردد هو يوسف اعتزر منك ردت بضيق لأ.... بس انا رجعت عشان حضرتك. قرب منها وقال بجديه عين العقل ....وكبرى دماغك من كلام يوسف هو اكيد ميقصدش. ردت بهدوء انا هعتبره مش موجود اساسا. .............................................................. تانى يوم خرج يوسف من القصر والقى نظره ناحيه الشقه واتفاجئ لما شاف عمال واقفين على باب الشقه فاقرب منهم وسألهم بتعملو ايه يارجاله رد احد العمال استاذة مليكه طلبت نغير اوكره الباب وتطلع مفتاح جديد للشقه. فهم دماغها فابتسم بسخريه وقال فى سره ياحرام متعرفش ان ليا مكان سرى اقدر ادخل منه على الشقه بسهوله وقتها طلعت مليكه من الشقه وشافت يوسف واقف سرحان وعلى وشه ابتسامه فابصتله بضيق ولكن اتكلمت بثقه الله
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وشه وقالها بمشاكسه سلام . بصتله بضيق وردت بابتسامه سمجه اهلا.... رد بمشاكسه اهلا بالبرنسيسه اللى مخلتناش ننام طول الليل. ردت بسماجه لأ خلاص من هنا ورايح هتنام وترتاح ومش هزعجك تانى عشان خلاص كلها ثوانى ومفتاحى الجديد هيبقا فى ايدى. وقبل مايرد لقا احد العمال بيقدم الفتاح باحترام وبيقول اتفضلى ياأنسه مليكه المفتاح. اخدت منه المفتاح وبصت ليوسف بابتسامه انتصار وقالت شكرا ...تسلم اديكم. واتفاجئت من