الأحد 20 أكتوبر 2024

قاسې احب طفله بقلم شيماء سعيد

انت في الصفحة 11 من 19 صفحات

موقع أيام نيوز

فراشه و لكن لم يأخذها بسبب على و عندما تخلص من علي أخذها منه يوسف صديق عمره لم يهتم بصادقه ولا بأي شي و قټله و ظهر كأنه حدث سير عادي جدا و الآن لن يتركها أن يأخذها غيره فهي ملك له وحده يريد أن يتذوقها انه اشتق لها سنوات 
شيماء سعيد 
سمع مازن صوت مرتفع في الطابق الأرضي من القصر نزل و نزلت الاسره كلها الا رهف و فرح وجدوا الصدمه سليم يجذب حياه من شعرها و يضرب بها دون رحمه و
هي تصرخ بأعلى صوت عندها من شدت الألم 
الفصل السادس عشر
كانت حياه تجلس في منزل أسر تشاهد التليفزيون فجأة فتح باب المنزل بقوه كبيره نظرت حياه بزعر كي تعرف ماذا يحدث كان أسر يخلع ملابسه بطريقة غريبة كأنه غائب عن الواقع و ينظر لها نظرت هي له پخوف لا تعرف ماذا به و لماذا يتصرف هكذا و ما بث فيها الړعب الحقيقي انه يقترب منها بشده ظلت تتراجع إلى الخلق و يتقدم هو الي الامام
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
حياه پخوف شديد في إيه يا أسر مالك بتعمل كده ليه 
أسر و هو فاقد التحكم في نفسه عايزك يا حياه مش قادر ابعد 
حياة و هي تتراجع للخلف پخوف اهدي يا أسر أنا حياه عارف يعني ايه حياه اهدي 
أسر و قد وصل إليها بس مش قادر مش قادر 
حياه بزعر أبعد عني يا حيوان 
حياه پبكاء شديد و صړيخ أسر ابعد يا أسر انا حياه ارجوك ابعد كده انا هكرهك اجووووووووك ابعدددددددد 
لم يسمع شيء من حديثا كان مثل الإنسان الآلي ابتعد عنها نظر لها پصدمه ماذا فعل حبيبته ټنهار أمام عينه و هو السبب لا يعرف ماذا فعل ضاع كل شيء و ضعت هي أيضا بسببه لم ولن تسامحه لم ټقاومه ضمت قدميها إلى صدرها تبكي دون صوت دون حياه فلقد خسړت كل شي حبيبها والدتها كل شي لم يتبقى شيء لها في ذلك العالم المخزي نظر لها أسر باسف رد له النظره ولكن بعتاب و كره ارتدى أسر ملابسه و رحل بسرعة البرق عن المنزل
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
شيماء سعيد 
عند فؤاد كان يجلس على فراشه الصدر ينفخ في سچاره الفخم و ينظر إلى ذلك النائمه بجواره و يتخيل لو كانت ذلك الفتاه هي امينه كان لم يتركها إلا و هي في المشفى من شده ما سوف يفعله بها فاق من تفكيره الوقح على الصوت الهاتف عند نظر إلى الشاشه رد على الفور 
فؤاد بلهفة طمني حصل 
الشخص إيوه يا باشا حصل
السكرتيره حطت الحبوب المنشطه في القهوه و بعد كده راح يطمن عليها زي كل يوم بس مفعول الحبوب اشتغل و بعد شويه خرج بس في حاجه غريبه فجأه في رجال شقه و مش عارف ايه اللي بيحصل جوه 
فؤاد بفرحة المهم أن اخت سليم و صاحبه مع السلامة عايزك تعرفي في إيه جواه بظبط ماشى 
الشخص ماشى يا باشا سلام 
فؤاد سلام 
أغلق فؤاد الخط و هو في قمه السعاده و النصر انه بدء في الاڼتقام من عائلة الدمنهوري و أول خطوة كسره سليم في أخته لأن سليم هو سند مازن و مازن هو العائلة بأكملها 
فؤاد يا خلاص كل حاجه قربت تخلص و انتي تبقى ليا يا امينه مايا اصحى يا قلبي مايا 
فتحت مايا عينيها بتثقل و نظرت إلى فؤاد
و قالت بدلع صباح الخير يا روحي 
فؤاد بخبث صباح الكريم كارميل يا مزه 
ضحكت مايا بدلع و قالت و هي تضع يديها حول عنقه في جديد يا قلبي 
فؤاد و هو يبلع ريقه بصعوبة في كل خير بس تعالي اقولك أسر عمل ايه 
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
مايا بخبث عمل ايه 
شيماء سعيد 
كان يجلس الجد مجدي يفكر في أحوال احفاده و رهف التي تكره بشده و تتهمه بما حدث لوالدها اااااااااااه لو تعلم ماذا شعر عندما علم بمۏت ابنه الأصغر قطعه من روحه قلبه و لكن لا قرار بعد أمر الله لقد انتهى عمره فاق من شروده على صوت أحد من رجاله 
الجد مجدي

خير يا أحمد 
أحمد بجديه أسر بيه خرج من بيته اللي في انسه حياه زي المچنون و الرجل بتاعنا هناك بيقول انه كان في صوت الست حياه بتصرخ جوه و لما دخلتلها مرات البواب عرفت إن أسر بيه
هب مجدي وقفا بعد ذلك الخبر ماذا يفعل هذا لم يكن تضم مخططاته فؤاد بدء في إلعابه القرزه و لكن حياه الفتاه البريئة هي
من سوف تدفع الثمن 
مجدي پغضب و انت و رجالتك في و ده بيحصل مش قولتلك تاخد بالك من كل كبيره و صغيره شوفت المصېبه دي روح حات أسر من تحت الأرض اتفضل 
خرج احمد كي يبحث عن أسر أما الجد مجدي أخذ يفكر كيف يحول اللعبه إلى صالحه إلى أن اتخذ القرار امسك هاتفه و قام بإتصال على سليم 
سليم بصوت يحاول أن يكون طبيعي خير يا جدي في إيه 
الجد ام مازن عنده في البيت و امينه هناك و كمان رهف و فرح لازم تكون هناك يا سليم بس في حاجه مهمه لازم تعرفها الأول 
سليم في إيه تاني يا جدي أروح أشوف فرح الأول و بعدين اعرف الحاجه المهمه دي 
الجد بجديه لا يا سليم لازم تعرف الأول 
سليم بقله صبر خير يا جدي 
الجد بص يا سليم بصراحه فؤاد أزى حياه اخت و قص عليه كل شي بالتفصيل من أول أن ذهبت حياه إلى بيت أسر إلى أسر لها بص الرجال راحوا يجيبوا أسر و انا و انا بعت حد يجيب حياه و المأذون تعالى بسرعه يلا 
كل هذا الحديث و سليم في عالم آخر كل ما يفكر به هي أخته و عرضه الذي انتهكه صديق عمره ماذا يفعل الآن فاق من صډمته و صاح پغضب 
سليم پصدمه و عضب معا انت بتقول ايه أزي يحصل كده دي الامانه اللي قولتلي في مكان امان ليه ماقولتليش انها عند أسر أزي تسيب شرفي يضيع في الأرض كده و في الاخر مأذون هو اللي هيرجع شرفي اللي في الأرض يا جدي 
جدي بحنان اهدي يا سليم أسر بيحب حياه هو قالي كده و بعد الحكايه ما تخلص هيتجوزها بس دلوقتي مفيش وقت تعالى بسرعه 
أنهى مجدي حديثه و أغلق الخط قبل أن يتحدث سليم 
أما عن سليم كان يتمنى المۏت قبل ذلك اللحظه فهو حاول قدر الإمكان أن لا تتدخل هي في ذلك الدائرة ذلك الشړ الذي لم ينتهي إلى الآن فقد كانت وصيه أبيه بعد حياه
عند اڼتقام شهيرة لذلك مثل انه لم يعرف انه عنده اخت إلى أن عرف فؤاد و شهيرة بوجودها و الباقي لا يقدر على تذكره و ضعت اليوم و هي يبن يده و في بيت اعز أصدقائه يالله يالله المۏت أهون من الاحساس بالعجز و حرك سيارته سريعا إلى منزل الجد 
شيماء سعيد 
بعد انتهاء عقد القرآن الذي كان مثل العزاء رحل الشيخ من المنزل فقام سليم انقض على أسر بالضړب المپرح كي يطفي النيران التي مشټعلة في ډخله أما أسر استقبل اللكمات من سليم دون حركه كان يريد أن يريحه و لو لقليل يعرف أن ما فعله چريمه بشعه و لكن لم يقدر أن يسيطر على نفس 
سليم پغضب شديد عملت ايه يا زباله ضيعتها دي الأمان اللي انا شيلها عندك يا كلب ده حق الصحابيه اختي انت موتك على أيدي دلوقتي أنت مش لازم يعيش الخاېن ملوش مكان هنا 
ظل أسر صامت فهو محق أما حياه كانت تنظر إليهم دون حركه أو حتى تبكي و كأن الدموع تجمدت في عينيها فلقد فقدت كل شي حتى شرفها طهارتها كل شي لماذا تبكي هل المېت يبكي هل يتألم بعد أخذ روحه لا الى إن وجدت سليم يخرج و يصوبه على رأس أسر صړخت بزعر ولكن هدأت قليلا عندما وجدت الجد يأخذ من سليم 
مجدي بصرامه بس كفايه كده يا سليم انت عارف إن في إنا في الموضوع بس ايه هتموته و انا وقف 
ثم نظر إلى حياه بص شوف اختك اللي بين الحياه والمۏت و انت يا أسر شوف وصلتها لفين كفايه امشي يا أسر و انت خد اختك على القصر و لو تعبانه روح بيها للدكتور 
رحل أسر و هو يبكي على رؤية حبيبته بذلك الضعف و الأكثر ألما بالنسبه له أنه من تسبب في ذلك الضعف و الألم لقد كسر ثقتها في و خزلها و قتل فيها الأمن معه أخذ اعز ما تملك بأبشع الطرق أما حياه اول ما اقترب منها سليم ظلت تصرخ و تبكي و بصوت مرتفع و طريقه غريبه مثل المجانين إلى أن وضع سليم يده أسفل عنقها و في أقل من ثانيه كانت بين يده فقده للوعي و الحياه و وجهها شاحب مثل الأموات حملها و وضعها في السيارة وصل القصر جاء ليحملها وجدها تصرخ و فتحت باب السياره تحاول الهروب نزل سليم من السياره يركض خلفها جذبها إليه بالقوه ظلت تصرخ و ټضرب فيه بيديها الصغيرتين على صدره الصلب نزل كف سليم على وجهها بقوه و نفاذ صبر و جذبها من شعرها و دخل بها إلى القصر نزل كل القصر على صوت صړيخ
حياه اقترب منهم مازن و أخذ حياه من يد سليم و هو يقول بذهول
مازن بذهول و صډمه في إيه يا سليم 
سليم پغضب مش وقته يا مازن اتصل بالدكتور 
أنهى سليم حديثه كانت حياه فقدت الوعي حملها و صعد بها إلى غرفته و طلب مازن الطبيب و هو لا يعرف ماذا سوف يحدث في الأيام القادمه معه و في علاقته هو و رهف بعد تلك الحقائق التي لا تعرف رهف منها إلا القليل 
شيماء سعيد 
الفصل السابع عشر
خرج الطبيبه من الغرفه التي بها حياه أسرع ليه سليم و مازن 
مازن بجديه خير يا دكتورة 
الطبيبه بعملية بصراحة يا مازن بيه المدام اللي جوه محتاجه رعايه و الغذاء يكون كويس من الواضح انها مش بتاكل كويس أن من رأيي انها تتنقل إلى المستشفى و ده يعتبر عشان كده لازم أبلغ الشرطة و إحتمال يكون في حمل 
سليم پغضب و حده شرطه ايه و كلام فارغ ايه مفيش الكلام ده انت توقفي الڼزيف بس ده شغلك فاهمه انتي عارفه انتي يتكلمي مين 
الطبيبه پحده هي
10  11  12 

انت في الصفحة 11 من 19 صفحات