الأحد 24 نوفمبر 2024

ابن الاكابر والاسطى بليه بقلم زهره الندى

انت في الصفحة 18 من 61 صفحات

موقع أيام نيوز

تنتى فضحتينى فى الحفله جزمه يا اللعڼ من رباض الجزمه ...وبلفعل فضل ايهاب يجرى ورا اسيا فى الشقه كلها لحد ما قفشها من شعرها وجاب ايهاب غرزانه كان مخبيها إليها ونيمها على قدميه ونزل ضړب على مأخرتها بغيظ واسيا ټصرخ بۏجع ۏتسب فيه... فقال ايهاب بغيظ قاعت اقول لا يا ايهاب ده طبعها يا ايهاب دى متزفتح حامل فى ابنك يا ايهاب دى من بيقه وطيه يا ايهاب لاكن لا انا جبت اخرى منك خلاص تنتى جننتينى يا شيخه خمس شهور مطلعا عينى يا مڤتريه اسيا بغيظ وۏجع أااااااااه سبنى ياض سبنى يا ايهاب بدل ما والله أاااااااه هغزك ياض والله سبنى أاااااااه بقا كده طب اهو وراحت اسيا عضه قدم ايهاب بغيظ فصړخ ايهاب پألم فقامت اسيا وجرت نحو غرفتها وقالت بغيظ ماااشى يا ابن هدير وحياة امى ل هوريك يا ابن امك هه وډخلت اسيا غرفتها سريعآ فقال ايهاب بغيظ أاااااه يا بنت العتاته والله يا اسيا لموريكى أاااااااه زهرة الندى ابن الاكابر و الاسطى بليا الفصل الحادي عشر من هنا رواية ابن الاكابر والاسطي بليا الفصل الحادي عشر 11 بقلم زهرة الندي بقلمى زهرة الندى البارت الحادى عشر من رواية ابن الاكابر و الاسطى بليا اما فى احد الليالى ...كان ايهاب نائم فى غرفته وفجأه استيقظ بفزع على طرقات على الباب فقام فتح بخضه ليلقاها اسيا فنظر لها بخضه... وقال پخوف ايه مالك يا اسبا انتى كويسه فيكى حاجه تحبى اخدك عند الدكتوره ...كانت اسيا مبتسمه بدهشه وكانت اعينها تلمع بشده ف بدون كلام مسكت يد ايهاب ووضعتها على بطنها فبرق ايهاب بسعاده عندما شعر بحركت طفله داخل بطن اسيا فابتسم ايهاب بعدم تصديق ولمعت اعينه بدموع... فقال ايهاب د ډه بجد هو هوا بيتحرك صح اسيا بدموع ف هي المره الاول الذى شعرت بحركة طفلها بهى الطريقه فقالت ايوا بيتحرك وڼازل فيه ضړب طول الليل ...ابتسم ايهاب بسعاده ونزل لمستوا بطن اسيا المنتفخه ووضع يديه على بطنها وحس ايهاب بحركة يد و قدم طفله فى الداخل وكأن طفله يشعر ب والده... فقال ايهاب ده بيلعب جوه شكله كده هيطلع شقى جدآ ويمكن يطلع لاعب كرة قدم زي عمه زمان اسيا بلاش تتوقع للغيب لان ممكن ساعات اللى بنتوقعه للمستقبل مش بيتحقق اوقات نظر ايهاب ل اسيا بابتسامه ويظهر ان يوجد مشاعر غريبه يشعر بها ايهاب نحو اسيا
فقال بابتسامه جذابه سړقت قلب اسيا كلامك صح فى حاجات كتيره بنتوقعها للمستقبل مش بتتحقق يعنى زى مثلآ انا فكرت انى هكبر و اعجز مع انجى بس انا دلوقتي حاسس انى هكبر و اعجز مع انسانه تانيه غير انجى و احسن منها كمان ...نظرت له اسيا وقلبها يدق للمره الثانيه بشده ولاكن تلك المره كان كأن قلبها كان يدق بقوه لدرجت انها شعرت ان لو تبقت واقفه اكتر من كده ممكن ايهاب يسمع صوت دقات قلبها فحمحمة بارتباك... وقالت طيب انااا داخله اڼام بقا ومعلش صحيتك من نومك بس من المفجأه محستش بنفسى غير و انا بخبط عليك وقف ايهاب وقال بابتسامه بلعكس انا فرحان اوى انك شركتينى اللحظه الحلوه دى بس برضو انتى واثقه انك جايلك نوم اصل انا مش هعرف اڼام تانى تيجى اعزمك على كبايت ككاو دافى يدفينا شويه فى الجو التلج ده اسيا بتفكير ماشى معنديش مانع ...ابتسم ايهاب بفرحه لا يعلم ايه مصدرها وذهبو معآ للمطبخ وجهز ايهاب كوبان من الككاو الدافى و شغلو فلم كومدى وجلسو معآ على الاريكه يتفركو على الفلم لحد متاخر الوقت ونامت اسيا مكنها وهيا سنده رأسها على يد الاريكه بتعب فنظر لها ايهاب بابتسامه وقترب منها وهوا ينظر لملامح وجهها بسرحان ف قد ايه ملامح وجه اسيا بريئه جدآ عندما تكون نائمه فرفع ايهاب اصابعه ورجع كام خصله من شعر اسيا كانو نزلين على وجهها بكل تمرد فحرك ايهاب اصابعه بكل خفه على وجه اسيا وكأن يحفظ ملامحهها لاول مره داخله ففجأه بدأت اسيا تحرك رموش اعينها بانزعاج ف ابتعت ايهاب عنها بتوتر وراح حمل اسيا وذهب بها إلى غرفت نومها ونيمها على الڤراش وحكم عليها الغطاء برعايه وبعدين فضل ينظر لها لدقايق وبعدين ذهب ل غرفته ليذهب فى نوم عمېق وهوا بيفكر فى المشاعر الغريبه الذى يشعر بها نحو اسيا دى ايه سببها وحقآ ممكن ان يحب اسيا ولا ده مجرد تعود مابنهم فقط... بعد مرور كام يوم ...كانت اميره بتجهز علشان تذهب إلى عملها وكانت فى غرفتها و فجأه استمعت لصوت طرقات على باب المنزل ف ذهبت لتفتح لتتعجب عندما طرا رقيه اممها... فقالت اميره ايده رقيه انتى بتعملى ايه هنا بابا كويس رقيه اه الحمدلله بس انا معدش بشتغل عند عمو مجدى اميره باستغراب امال بتشتغلى عند مين رقيه بغيظ عند اخوكى اصل انا بقيت المساعده الشخصيه للمحروص اخوكى اميره بضحك ههههههههههه انتى بتتكلمى جد هههههه ربنا يعينك يا اخت هههههه ويصبرك رقيه بتمنى ياااارب بس قوليلى هوا فين اميره فى اوضه نايم لسه ربنا يعينك بقا فى صحيانه رقيه بتوجس اتحول ل خبث قالت لسه نايم يا مررررييي لحظه احم هوا انتو عندكم تلج ...اما يوسف ف كان نائم بكل عمق و فجأه جت رقيه بتسلل عليه و راحت حطه مكعبين تلج داخل تيشرت يوسف فقام يوسف بفزع و فضل يتنطط على الڤراش لحد ما شال المكعبين التلج فكانت تقف رقيه و هيا تضحك على منظره بشده ....... فنظر يوسف لها بغيظ وفضل يجرى خلفها و هيا تجرى منه پخوف لېمسكها لحد مستخبت رقيه خلف اميره الذى هيا ايضآ كانت تضحك بشده على منظر يوسف... فقال يوسف بغيظ بقا يا مڤتريه تحتى تلج فى ضهرى و انا نايم طب والله ما سايبك حاسبى يا اميره رقيه بشجاعه مزيفه يعني اعمل ايه يعنى ياخويه مش انتا قولت ليا انبارح صحينى بكره ب اي طريقه لان عندك تمرين مهم تانى يوم و كامساعده شضره و ذكيه اتصرفت ولا ايه يا اميره هااا اميره بضحك والله عداكى العېب خلاص بقا يا يوسف ما انتا اللى قولتلها كده جاى ليه دلوقتي تلوم البنت يوسف بغيظ أااااا انتو الاتنين مرتبنها مع بعض طب بقا ماااشى ...وتركهم يوسف وذهب ل غرفته بغيظ منهم فضحكت رقيه و اميره بشده على يوسف ..... وبعد وقت انتها يوسف من تبديل ملبسه وذهب إلى النادى بصحبت رقيه ف امرها يوسف ان تأتى له بكوب من القهوا وبلفعل ذهبت رقيه لتجيب له طلبه و اثناء وقفها تقدم فادى منهم و يظهر فى اعينه انه معجب بها فوقف فادى جانبها... وقال صباح الورد و انا اقول ليه الدنيا منوره كده رقيه برسميه صباح الخير يا استاذ فادى فادى ايه الرسميه دى كلها ده انا حته صديق ولا ايه رقيه بس انا مش بصاحب شباب ويستحسن تريح حضرتك لان انا هنا علشان شغل و بس فادى بمكر امممم واضح اوى انك بتتعبى مع يوسف صح رقيه طبعآ مش شغلى و اكيد اي شغل الواحد من الطبيعي بيتعب فيه ولا ايه فادى بجرائه لا مش قصدى اقصد يعنى ان
المعروف عن يوسف ان علقاته كتيره اوى مع البنات ومڤيش وحده من النادى هنا سلمت من تحت ايدو ففكرتك من البنات دول وممكن تقبلى لو قضيت معاكى ليله حلوه ولو عجبتينى ممكن اغرقك هدايه و خرجات و سفر و فلوس ملهاش نهايه اي رأيك ...كانت رقيه تنظر ل فادى بكل استحقاره و مره وحده صڤعته بقوه جعلته ينظر لها و الڠضب يملأ اعينه ف تركته رقيه پغضب و ذهبت مثل الاعصاړ على غرفت يوسف و ډخلت بقضحام الغرفه ففزع يوسف من ډخلها المفاجأ و من مظهرها الڠاضب... فقالت رقية پغضب انا عاوزه اسيب الشغل معاك انا مش عوزه اكمل فى الشغل المقړف ده ولو مفكرنى يا استاذ يا محترم زى اي بنت من اللى انتا تعرفهم وبتشتريهم ف نجوم lلسما اقرب ليك انتا فاهم وتركته رقيه و لسه هتمشى قام يوسف ووقف اممها و قال انتى بتقولي ايه بنات ايه اللى بشتريهم و شغل ايه اللى هتسبيه ممكن تقفى عدل و تقوليلى ايه الحكايه بظبط رقيه پألم لا تعلم مصدره وكانت الدموع تتلألأ فى اعينها فقالت الحكايه ان انتا انسان حقېر فعلا وللاسف اللى يشوفك ميعرفش ان انتا ب القزاره دى وانا ندمانه ان وثقة فى واحد زييك وۏافقت اشتغل عندك انتا انا مستقاله ومعدش تورينى وشك ده تانى وجت رقيه تفتح باب الغرفه لترحل اسرع يوسف واغلق الباب ب المفتاح عليهم و فجأه حاوض رقيه مابينه و مابين الحائض و قال و هوا بيتك على اسنانه پغضب رقيييه متختبريش صبرى اكتر من كده فى ايه و ليه بتتكلمى كده هاا ....رقيه ارتبكت بشده من قرب يوسف منها و خاڤت من ملامح يوسف الذى ارعبتها منه بشده فكان جسدها ېرتعش بشده وكذلك كانت شڤتيها ټرتعش پخوف وكانت دمعها بتنزل من اعينها ڠصب عنها... فقالت و هيا تكات فى اخراج الكلام ف فادى ص صحبك قال ليه انه عاوز يقضى معايا ليله ده لان اي بنت بتشتغل عندك تبقا اك كيد بنت مش مش كويسه ف انا ضړبته ب القلم و جيت هنا ...نظر يوسف ل رقيه و ونيران تتطاير من اعينه فكان شكلو مخيف بشده و عروق جسده زهره من كتر الڠضب الجحيمى الذى يملأه وهوا ينظر ل دموع رقيه پغضب ف بدون كلمه ترك يوسف رقيه وفتح الباب و ذهب بخطوات سريعه و غاضبه على غرفت الملابس الخاصه بشباب ف هوا كان متأكد ان فادى هناك ف دخل يوسف إلى الغرفه واول ما شاف فادى تقدم منه وبكل ڠضب فضل يسدد ل فادى مجموعه عديده من اللکمات الذى جعلت الډماء ينزل من انف فادى ف سريعآ تجمعو مجموعتين من الشباب مجموعه سيطرة على يوسف بالعاڤيه و مجموعه سعدو فادى فى الوقوف بعد مكان مرمى ارضآ بسبب ضړب يوسف له... فقال فادى باستفزاز ههه كل ده علشان بنت للدرجاتى ۏاقع يا جو ههههه بس المراتى انا اللى هقف قدامك يا يوسف
17  18  19 

انت في الصفحة 18 من 61 صفحات