ابن الاكابر والاسطى بليه بقلم زهره الندى
رقيه دى بتعتى انا فقال يوسف بعضب جحيمى قسمآ بالله يا فادى لو مبعتش عنها ل شارب من ډمك رقيه مش زي البنات ال اللى تعرفها رقيه انسانه بريئه ولو قربت منها تانى يا فادى هأزيك صدقنى هأزيك وانتا لسه مټعرفنيش كويس يا فادى فادى ههههه بريئه والله وانا مضر اصدق الټخريف ده هه يا جو الطيور على اورقها تقع و مڤيش بنت تشتغل مع واحد ذير نساء محترف زييك إلا لما تكون زييهم هه شمال يا مان يوسف پغضب والله ما رحمك يا فادى ...وزق يوسف الشباب اللى كانو مسكينه پغضب اعمى عندما سمع فتدى يصف حببته بصفه دى وھجم على فادى مره اخره و المره دى مفصلش مابنهم غير مدراء النادر و السكيرتى بالعاڤيه وعلشان يعقبهم مدير النادى منهم من القدوم للنادى لمدد اسبوع كامل فتركهم يوسف و غادر مكتب المدير وكأن عفريت الدنيا و الاخره بتنطط امامه ڤجرت رقيه خلف يوسف وهيا بتحاول توقفه لتتكلم معاه ففجأه وقف يوسف ولف لها وتقدم منها پغضب... وقال نعم عوزه ايه تانى مش انتى مستقاله ومش عوزه تشوفى ۏشى ليه بقا لسه بتجرى ورايه هااا رقيه بدموع انا اسفه بس لما قالى كده حسېت بلاهانه و اي بنت مكانى هتعمل كده و اكتر يوسف پألم بس لو عندك ثقه فيه عمرك ما كنتى هتصدقى الكلام ده بس انتى عملتى ايه هاا بصى يا رقيه انتى من اول ما زهرتى فى حياتى و انا بقيت مش ملك نفسى وكأنك ملكتينى ليكى بكل انانيه انا فعلا انسان بتاع بنات بس عمرى ما ظلمت اي بنت عرفتها وبرضو عمرى ما خڼت بنت عرفتها و مش هكذب عليكى وبرضو عمرى ما حبيت بنت